الأحد ، 27 نوفمبر 2022 الساعة 12:25 (أحداث نت/ بسمة أحمد)
قال عنها «صوت الأنثى الضعيفة الخجولة التي تخاف من البوح عما في عالمها الذاتي من أحاسيس»، ولذلك لم يبخل الشاعر السوري نزار قباني على الصغيرة نجاة بأجمل ما كتب من قصائد.
فقد كتب لها قصائد عديدة مثل: «أيظن»، و«متى ستعرف كم أهواك»، و«ماذا أقول له»، و«اسألك الرحيلا»، و«سيد الكلمات».
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
المحكمة تصدم أحمد عز بقرار مفاجئ.. وطليقته زينة طايرة من الفرحة!!
بمواصفات متميزة.. إطلاق شاشة Philips 27B1U7903 الاحترافية مقاس 27 بوصة بدقة 4K وإضاءة خلفية LED
بعد أن خسرت نصف وزنها.. مي نور الشريف تفاجئ الجميع بهذه الصورة وتفوق ياسمين صبري بجمالها ورشاقتها
بعد منعها من السفر.. منة شلبي تدخل في أزمة جديدة والجمهور مصدوم.. ماذا حدث؟!
بالفيديو.. طبيب أنغام يفجر مفاجاة حول حقيقة إصابتها بأورام سرطانية
طبيب شيرين عبد الوهاب يفجر مفاجأة بخصوص مخدرات منة شلبي.. ماقاله صدم الجميع !!
انفصال الوليد مقداد ونور غسان بعد سنة زواج يفجر ضجة.. أول تعليق لنجم قناة طيور الجنة!!
قريبا.. سلسلة هواتف Galaxy S23 بميزة الاتصال عبر الأقمار الصناعية
صدمة بعد اكتشاف الديانة الحقيقية للملكة اليزابيث.. ما قالته عن النبي محمد فاجأ الجميع؟!
نزار أهدى نجاة أولًا قصيدة «أيظن»، عبر رسالة بعثها إليها فشعرت بعد قراءتها، بأنها عثرت على كنز لا يُقدر بثمن، وعلى الفور لحنها موسيقار الأجيال محمد عبدالوهاب لتخرج كتحفة فنية ولتحقق حضورًا ساحرًا في الأغنية العربية.
ولكن «شاعر المرأة» عاتب الفنانة المصرية بعد نجاح «أيظن»، وأرسل إليها رسالة أخرى نشرتها مجلة «الإذاعة»، وكان نصها كالآتي:
«أيتها الصديقة الغالية.. لا أزال في آخر الدنيا.. أنتظر الشريط الذي يحمل أغنيتنا «أيظن» التي تعيش في الصحف.. وفي السهرات وعلى شفاه الأدباء.. وفي كل زواية في الأرض العربية..
وأبقى أنا محروم من الأحرف التي أكلت أعصابي.. يا لكِ من أم قاسية يا نجاة .. أريتِ «المولود» الجميل لكل إنسان وتغنيتِ بجماله في كل مكان.. وتركتِ أباه يشرب الشاي في بكين؟! ويحلم بطفل أزرق العينين يعيش مع أمه في القاهرة..
لا تضحكي يا نجاة إذا طالبت ممارسة أبوتي، فأنا لا يمكن أن أقتنع بتلقي رسائل التهنئة بـ«المولود» دون أن أراه.. فانهضي حالًا لدى وصول رسالتي، وضعي «المولود» في طرد بريد صغير.. وابعثي به إلى عنواني.. إذا فعلتِ هذا كنتِ أمًا عن حق وحقيقة.. أما إذا تمردتِ فسأطلبك إلى بيت الطاعة رغم معرفتي بأنك تكرهينه».
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة احداث نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من احداث نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.