في مطبخ «عكاظ»، أو ما يطلق عليه بين الصحفيين «غرفة الأخبار»، أو «الديسك»، تدور ماكينة تتابع ما يحدث في الإقليم والعالم. هنا تتداخل أصوات «الماوس» مع إشارات تسع شاشات تلفزيونية ضخمة، وعاشرة للبيانات تنقل على مدار الثانية ترمومتر الموقع الإلكتروني وتصاعد القراءات. حين يبلغ المؤشر أعلى معدلاته تهبط على «المُدسِّكين» علامات الارتياح والرضا، ففي هذه الصالة «لا أحد يتثاءب». «عكاظ»...
