منوعات / البشاير

مبقاش في منافسة.. واتساب طلع الفضاء خلاص وهيدخل الذكاء الاصطناعي

  • 1/2
  • 2/2

أعلن الرئيس التنفيذي لشركة “ميتا” مارك زوكربيرج، أن المراسلة الأشهر واتساب WhatsApp، يشهد نموا كبيرا في الولايات المتحدة.

وبحسب ما ذكره موقع “androidpolice”، قال الرئيس التنفيذي لشركة “ميتا”، إن واتساب يشهد “نموا مضاعفا في عدد الرسائل التي يتم إرسالها عبر التطبيق في الولايات المتحدة، وعدد المستخدمين النشط يوميا بالبلاد”، وهو أمر ضخم من الصعب تحديد ما هو السبب الرئيسي الذي يساهم في هذا النمو المفاجئ.

وقد شهدت منصة التراسل “واتساب”، ارتفاعا مفاجئا في عدد المستخدمين خلال الشهرين الماضيين، تزامنا مع تقديمها ميزات جديدة لمستخدميها العامين والإصدار التجريبي.

وفي حين أن بعض هذه التحديثات كانت مجرد تغييرات بسيطة في واجهة التطبيق، وترقية بعض الميزات التي تسهل التواصل، فقد كانت هناك بعض التحديثات التي أحدثت تغييرا حقيقيا، مثل محاولات تقليل البريد العشوائي وإدخال الذكاء الاصطناعي في التطبيق.

ولقد عمل فريق واتساب بلا كلل ليضع تطبيق في صدارة المنافسة مرة أخرى، على الرغم من أن التطبيق كان موجودا منذ بعض الوقت، فقد اكتسب معظم مستخدميه من خارج الولايات المتحدة.

ويسمح تطبيق “واتساب” بالتواصل مع المزيد الأشخاص حول العالم، فهو طريقة سهلة للتواصل مع الأصدقاء أو العائلة أو حتى الزملاء، حيث يقدم التطبيق ميزات ممتازة مثل المكالمات الصوتية ومكالمات الفيديو، إلى جانب تجربة دردشة قوية تضع أيضا الخصوصية في الاعتبار مع التشفير الشامل.

وإذا كنت تتطلع إلى إضفاء الإثارة على خدمة المراسلة الخاصة بك، فإن استخدام تطبيق واتساب سيكون هو الحل الأمثل، مع الكثير من الخيارات والمزايا الجديدة، فهو يعد أحد أفضل الاتصالات على الإنترنت، مما يوفر تجربة رائعة لأولئك الذين يريدون تطبيقا يمكنه فعل كل شيء.

ومن شأن الزيادة الجديدة في قاعدة مستخدمي واتساب، أن تساهم بشكل كبير في سحب البساط من منافسه iMessage التابع لشركة آبل في الولايات المتحدة خلال السنوات القادمة.

ووفقا لتقرير سابق لشركة التحليلات Apptopia، فإن واتساب كان أحد التطبيقات الأكثر تنزيلا في الولايات المتحدة خلال العام الماضي .

 

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة البشاير ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من البشاير ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا