الارشيف / منوعات / البشاير

الاتحاد الدولي للكوتشينج ينظم ملتقى للمدربين في

  • 1/2
  • 2/2

عبد الله ربيع: الاعتراف بالمشكلة أولى خطوات العلاج.. وشيماء تيسير: جمعينا يحتاج للكوتش في حياتنا

نظم الاتحاد الدولي للكوتشينج، ملتقي لعدد من المدربين فى ، ضمن أسبوع الكوتشينج العالمي، للتحدث عن العلاقات الصحية للفرد أولا ثم لحياته وعمله، ومدى تأثر أركان الحياة المختلفة بعلاقتنا الصحية.

وخلال الملتقى، قال كوتش عبد الله ربيع، منظم الملتقي، إن الاعتراف بالمشكلة أول خطوات العلاج وتمثل حوالي 50% من حل المشكلات، مؤكداً أن الرجل المصري كتوم بطبعه .

وأشار ربيع، إلى أن التربية تحتم على الرجل عدم البكاء أمام أحد، فنحن نخوض الحياة الزوجية من وجهه نظر المجتمع والعامة، والأن أصبحت العلاقات تبحث عن تقليد البلوجر على الرغم من أن البلوجر يخفي تفاصيل كثيرة في حياته من المستحيل الإعلان عنها عبر السوشيال ميديا.

وأكدت د. هاجر الصادق، خبيرة العلاقات الصحية، إن الاعتراف بالأزمة وأسبابها من البداية يساهم في حلها، مشيرة إلى ضرورة وضع تطور الأزمة في جدول لمدة 6 أشهر .

وأضافت أن العلاقات الصحية السليمة تسير بخطوات مدروسة وليس مثل العقار الذى يتم بنائه بسرعة، ولا بد من تحفيز وتقدير الذات، مستدلة بقول رسول الله إن لنفسك عليك حق، فأعط كل ذي حق حقه.

فيما قالت الكوتش مروة محمود خبيرة البزنس والأعمال، إن العلاقات الصحية لا بد أن تكون داخل العمل أيضاً، وحب النفس ومعرفة الاحتياجات والشافية والمصداقية، والعمل بثقافة أن المؤسسة جزء من المشاعر والسلوك الواضح.

ثم أكدت شيماء تيسير رئيسة الاتحاد الدولى للمدربين بمصر، أن الكوتش دوره تحفيز الأفكار واكتشاف كل ما هو جديد في شخصية العميل، وجمعينا نحتاج إلى كوتش في علاقتنا، والعلاقة الصحية تبنى عند الوصول إلى أعلى ليفل من السرية .

بينما أشارت الفنانة مروة عبد المنعم خلال الملتقي، إلى أن حياة المشاهير مليئة بالأسرار، وتختبى الكثير من المشاعر الحزينة خلف الابتسامات، مبينة أنها أكثر الشخصيات الجاذبة للأكتئاب.

وتروى عبد المنعم، أن نشأتها بالمملكة العربية وظلت طفولتها بدون علاقات وأصدقاء، وظلت طوال حياتها تعيش دور المظلومة في دائرة تفقد بها العلاقات والأصدقاء بعالم مغلق إلى عالم مرعب أسمه الفن، مؤكدةً أن علم النفسي لا بد من انتشاره كى يعالج الانسان.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة البشاير ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من البشاير ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا