عرب وعالم / الامارات / الامارات اليوم

.. تقرير مثير في ميرور البريطانية عن نهاية رحلة اللاعب مع

  • 1/2
  • 2/2

كشفت صحيفة "ميرور البريطانية" في تقرير لها اليوم عن حقيقة انتقال إلى الدوري وترك بعد رحل عطاء كبيرة، سطر فيها اللاعب تاريخا له في أكبر الأندية الإنجليزية، وأشار الصحيفة في تقرير مطول عن رغبة محمد صلاح هذا الصيف وذلك قبل عام كامل على انتهاء عقده مع ناديه.

وارتبط المهاجم المصري بالابتعاد عن أنفيلد في العام الماضي، وجدير بالذكر أن أندية الدوري السعودي للمحترفين مهتمة بشكل خاص بالتوقيع مع اللاعب.

وقالت الصحيفة: "تم إخبار محمد صلاح أن هذا الصيف هو "الوقت المثالي" لترك ليفربول وسط اهتمام من المملكة العربية ،

وكان ليفربول قد رفض عرضاً بقيمة 200 مليون جنيه إسترليني للحصول على خدمات محمد صلاح في وقت سابق من هذا الموسم، ولكن هذه الصيف سيكون النادي على موعد مع رقم كبير مقابل بيع اللاعب خاصة مع بقاء ما يزيد قليلاً عن عام على عقده.

وأضافت الصحيفة، أن محمد صلاح سيلعب أيضًا تحت قيادة مدرب جديد الموسم المقبل بعد إعلان يورغن كلوب رحيله المفاجئ، وقد دفع ذلك خوسيه إنريكي اللاعب السابق إلى الاعتقاد بأن الوقت قد حان ليودع صلاح ملعب أنفيلد.

وقال لاعب ليفربول السابق: "عندما تحصل على عرض كهذا، فهذا يعني عادة أن هناك بالفعل اتفاق بين اللاعب والنادي، أعتقد أن صلاح قد وافق بالفعل على الذهاب وأعتقد أنه سيذهب أخيرًا إلى المملكة العربية السعودية هذا الصيف".

وأضاف: "يورغن كلوب سيغادر، لذا فهذا هو الوقت المثالي لرحيل صلاح. هناك دورة جديدة تحدث في ليفربول والعديد من التغييرات، لذا فهي مثالية بالنسبة له. من المحتمل أن يكون هذا العقد الكبير الأخير في مسيرته، لذلك أعتقد أنه سيغادر إلى المملكة العربية السعودية.

أصبح محمد صلاح أحد عمالقة نادي ليفربول على مر التاريخ، منذ وصوله من نادي روما الإيطالي، حيث سجل 209 أهداف للنادي – 23 منها جاءت هذا الموسم وقد ساعدت أهدافه المثيرة ليفربول على الفوز بالدوري الإنجليزي الممتاز ودوري أبطال أوروبا.

 

تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news

تويتر لينكدين Pin Interest Whats App

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الامارات اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الامارات اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا