الشارقة: «الخليج»
تشارك دائرة الخدمات الاجتماعية في الشارقة، في «مهرجان الشارقة القرائي للطفل»، في دورته الرابعة عشرة، الذي تنظمه «هيئة الشارقة للكتاب»، تحت شعار «كن بطل قصتك»، من 1 إلى 12 مايو، في «إكسبو الشارقة». ويعدّ المهرجان حدثاً سنوياً ينظم بتوجيهات صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وبرعاية قرينته سموّ الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيسة المجلس الأعلى لشؤون الأسرة. حيث تنظم الدائرة عبر منصّتها في المهرجان مجموعة من الفعاليات التفاعلية والتعليمية والترفيهية، التي تثري معلومات الأطفال وتجاربهم، وتساعدهم على صقل إبداعاتهم وابتكاراتهم.
وقالت مريم القصير، مديرة إدارة التثقيف الاجتماعي بالدائرة، إن المشاركة في هذا الحدث السنوي المهم، فرصة مناسبة لإيصال الكثير من الرسائل التوعوية والتثقيفية والوقائية، لكثير من المشكلات التي تعترض الأسرة الإماراتية، بشكل خاص، والعربية، بشكل عام؛ لذا فإن فعالياتنا وبرامجنا الموزعة على 12 يوماً، ستحمل الكثير من المعرفة والقيم لجميع الذين يحرصون على زيارة المهرجان.
وقالت إن جديد مشاركتنا في هذه الدورة، مشاركة سفراء الحياة الرقمية الآمنة بفعالياتها يومياً، بحيث نتيح لهم الفرصة للتعريف بهذه المبادرة التي أطلقتها الدائرة من نحو سنة، بهدف تدريب فريق من الطلبة، ممّن تراوح أعمارهم بين 10 و16 عاماً، ليصبحوا سفراء متخصصين في نشر الوعي بأهمية الحياة الرقمية الآمنة بين زملائهم في المدارس. ورفع مستوى الوعي بينهم حيال السلوكات الرقمية الآمنة، وتأهيلهم لتحمل دور القيادة، ليكونوا سفراء المستقبل، وتكوين شخصية الطالب بتعزيز قدراته ومهاراته.
تشارك دائرة الخدمات الاجتماعية في الشارقة، في «مهرجان الشارقة القرائي للطفل»، في دورته الرابعة عشرة، الذي تنظمه «هيئة الشارقة للكتاب»، تحت شعار «كن بطل قصتك»، من 1 إلى 12 مايو، في «إكسبو الشارقة». ويعدّ المهرجان حدثاً سنوياً ينظم بتوجيهات صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وبرعاية قرينته سموّ الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيسة المجلس الأعلى لشؤون الأسرة. حيث تنظم الدائرة عبر منصّتها في المهرجان مجموعة من الفعاليات التفاعلية والتعليمية والترفيهية، التي تثري معلومات الأطفال وتجاربهم، وتساعدهم على صقل إبداعاتهم وابتكاراتهم.
وقالت مريم القصير، مديرة إدارة التثقيف الاجتماعي بالدائرة، إن المشاركة في هذا الحدث السنوي المهم، فرصة مناسبة لإيصال الكثير من الرسائل التوعوية والتثقيفية والوقائية، لكثير من المشكلات التي تعترض الأسرة الإماراتية، بشكل خاص، والعربية، بشكل عام؛ لذا فإن فعالياتنا وبرامجنا الموزعة على 12 يوماً، ستحمل الكثير من المعرفة والقيم لجميع الذين يحرصون على زيارة المهرجان.
وقالت إن جديد مشاركتنا في هذه الدورة، مشاركة سفراء الحياة الرقمية الآمنة بفعالياتها يومياً، بحيث نتيح لهم الفرصة للتعريف بهذه المبادرة التي أطلقتها الدائرة من نحو سنة، بهدف تدريب فريق من الطلبة، ممّن تراوح أعمارهم بين 10 و16 عاماً، ليصبحوا سفراء متخصصين في نشر الوعي بأهمية الحياة الرقمية الآمنة بين زملائهم في المدارس. ورفع مستوى الوعي بينهم حيال السلوكات الرقمية الآمنة، وتأهيلهم لتحمل دور القيادة، ليكونوا سفراء المستقبل، وتكوين شخصية الطالب بتعزيز قدراته ومهاراته.
- 10 فعاليات يومياً
- فرصة تطوعية
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة الخليج ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة الخليج ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.