وكتب القرني: "من مقاعد مدرستي بثانوية عبدالله بن مسعود، من حلم الطفولة في أن أصبح طيارًا، إلى خدمة وطن كرائد فضاء".
وأضاف: "وطن يحقق لنا أحلامنا، ونرى الآن روح الريادة والطموح في أبنائه، شكراً وطني، شكرًا مدرسة عبدالله بن مسعود".
خبرة في الطيران
وقضى رائد الفضاء السعودي علي القرني عدة أيام في محطة الفضاء الدولية، وقال بعد العودة، إن خبرته الطويلة في مجال الطيران بالمملكة ساعدته كثيرًا في التعامل مع المركبة خلال رحلته إلى الفضاء.
وأكد القرني أن عمله طيارًا حكم عليه التعلم عن كل الطائرات، التي كان يستخدمها وأنظمتها المختلفة.
وأضاف: "كذلك نتعلم عن حالات الطوارئ في كل الطائرات وسبل تجنب تلك الأخطار، والتعامل معها والتصرف في حالة الطوارئ".
أخبار متعلقة
تجربة جديدة
تابع رائد الفضاء السعودي: "تجربة التحليق في الفضاء كانت مختلفة عن أي شيء آخر بسبب انعدام الجاذبية والطفو.
واستطرد: "رغم أن خبرتي في الطيران ساعدتني، لكنها لم تسعفني في التعامل مع الطفو، وكنا نحاول دائمًا تثبيت أنفسنا في أرضية المركبة حتى لا نصعد طافين إلى أعلاها".
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.