أكد رجل الأعمال أحمد بكيرات، المؤسس ل«إيتالفود» المتخصصة في صناعة الأجبان والمستثمر الرئيسي في مجموعة «بي.إم.جي»، أن عيد الاتحاد ال 54، مناسبة وطنية، يتجدد فيها الولاء لدولة الإمارات من المواطنين والمقيمين على أرضها.كما أنه يمثل يوماً وطنياً تاريخياً، تتجلى فيه أسمى معاني الوحدة والإرادة الراسخة التي جمعت القلوب والعقول تحت راية الاتحاد، ليصبح الثاني من ديسمبر رمزاً للتقدم والازدهار والوحدة الوطنية، من أجل رفعة الشعب الإماراتي وخير الإنسانية جمعاء.وأضاف أن عيد الاتحاد يجسد معنى الفخر والاعتزاز بالوطن والانتماء لهذه الأرض الطيبة، وتجديد الولاء للقيادة، والحفاظ على ميراث الآباء المؤسسين لدولة الإمارات، التي نعتبرها وطننا الثاني، التي احتضنت المقيمين من شتى الجنسيات بكل حب وسلام، ومنحتهم الأمان والعدالة، حيث يأتي دورنا كمقيمين في رد الجميل للإمارات، آملين لها دوام الخير والعز.