كتبت : شيماء عبد المنعم
السبت، 06 ديسمبر 2025 07:30 صتصدّرت النجمة جادا بينكيت سميث عناوين الأخبار بعد تورطها فى دعوى قضائية جديدة أثارت اهتمام الجمهور والمتابعين فى هوليود، إثر اتهامات خطيرة تقدّم بها بِلال سلام، وهو صديق قديم لزوجها النجم ويل سميث.

وفقاً لمحتوى الدعوى، زعم سلام أن جادا وجّهت له تهديدات صريحة خلال حدث خاص في عام 2021، أقيم بمناسبة عيد ميلاد ويل سميث، وكانت محاطة بعدد من أفراد فريق عملها.
وأوضح أن النجمة أخبرته بأنه قد يصاب برصاصة طائشة أو يختفي إذا استمر في الحديث عن حياتها الشخصية، كما أشار إلى أن جادا طلبت منه توقيع اتفاقية عدم إفشاء، وعندما رفض، قام بعض أعضاء فريقها بحسب شكواه بملاحقته وتهديده مراراً.
ما بعد حادثة الأوسكار.. الأزمة تتصاعد
تطرّقت الدعوى أيضاً إلى مرحلة ما بعد صفعة الأوسكار الشهيرة، إذ قال سلام إنه طُلب منه المساعدة في "إدارة الأزمة"، لكنه رفض بسبب تمسّكه بـ"مبادئه الأخلاقية"، مؤكداً أنه لن يقبل المشاركة في أي أمر غير قانوني أو مضلِّل، وبعد الرفض، ادّعى أنه أصبح الهدف الرئيسي لحملة منظّمة من قبل جادا وفريقها، ما ألحق به أضراراً مالية ومعنوية، إضافة إلى توتر نفسي وقلق شديدين.
بين الضغوط والشهرة... الصراع يخرج للعلن
القضية لا تتوقف عند حدود الخلاف الشخصي، بل فتحت باباً واسعاً للنقاش حول ضغوط الحياة في هوليود، وحدود الخصوصية، وتعقيدات العلاقات المهنية والشخصية داخل دائرة المشاهير.
الكثير من المتابعين تساءلوا عن الصورة الحقيقية وراء علاقة جادا بسلام والدوافع التي أدت إلى هذا التصعيد، خاصة أن الاتهامات تتضمن ممارسات حساسة قد تؤثر على صورة عائلة سميث في الرأي العام، وبينما تمضي القضية في مسارها القانوني، يترقب الجمهور مزيداً من التفاصيل لمعرفة حقيقة ما جرى وكيف ستؤثر التطورات على المستقبل الإعلامي والاجتماعي لعائلة سميث.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
