العاب / سعودي جيمر

لنتعرف على أسوأ الألعاب الصادرة في 2025 (ج2)

  • 1/6
  • 2/6
  • 3/6
  • 4/6
  • 5/6
  • 6/6

ناقشنا العديد من الألعاب الرائعة في 2025 عبر فئات مختلفة في الفترة الماضية، لكن رغم صعوبة قول ذلك، هناك بعض الألعاب التي لم تحقق النجاح المرجو، والتي أصبحت الآن في قائمة الإصدارات الأدنى لهذا العام. دعونا نلقي نظرة على الألعاب التي دخلت هذه القائمة والأسباب وراء ذلك.

Game of Thrones Kingsroad

ias

مع إعادة إنشاء فظيعة لشخصيات مشهورة من السلسلة، وحلقة لعب لا تبقى ممتعة بعد الانبهار الأول بالتحرك بحرية في عالم RPG المصنوع بعناية في ويستروس، فشلت Kingsroad في الحفاظ على التشويق. نماذج الشخصيات السيئة، الأخطاء البصرية، ونظام التقدم الذي عمل ضد اللاعبين الباحثين عن التقدم، كانت عوامل كسرت سحر بعض المشاهد البصرية المتقنة.

القتال يصبح متكررًا بسرعة، وكونها لعبة RPG، إدارة القوائم أكثر من تطوير شخصية اللاعب كانت تجربة مرهقة. كانت Kingsroad محاولة طموحة لإحياء سلسلة مشهورة في عالم الألعاب، لكن على عكس حضورها في وسائط أخرى، لم تنجح هذه النسخة من ويستروس في جذب الجماهير.

من المخيب وضعها ضمن أسوأ ألعاب 2025، لكنها واحدة من الألعاب التي يُنصح بتجنبها بسبب رحلة اللعب غير المثيرة للاهتمام.

Drag x Drive

قد يكون أسلوب اللعب الجيد والأداء المستقر على Switch 2 سببًا للإشادة لو كانت اللعبة أكثر إثارة. استخدام مبتكر لوضع الماوس في Joy-Con 2 كان يمكن أن يضع Drag x Drive في طليعة شعبية المنصة عند إطلاقها.

لكن سقف المهارة العالي، وأنظمة التحكم غير المألوفة، ونقص المحتوى أبعد معظم اللاعبين عن الاستمرار في حلقة اللعب للوصول إلى متعة اللعبة الأساسية. ومع ذلك، إذا كنت تبحث عن لعبة 3v3 ممتعة وفريدة على الإنترنت للعب مع الأصدقاء، فقد تستحق الشراء عند توفرها بتخفيض.

Killing Floor 3

على الرغم من الإرث الذي تحمله اللعبة، ستكتشف سريعًا أن Tripwire Interactive لم تستفد من التعليقات القيمة خلال البيتا المغلقة. قد تكون ممتعة أحيانًا، وتتميز عند التخطيط الجيد لتدمير Zeds، لكن نقص المحتوى يجعلها منسية بسرعة.

وضع البقاء الفردي قد يكون الجزء الأكثر متعة، لكن قلة التآزر بين الفئات القابلة للعب، ونقص أنواع الأعداء والزعماء عند الإطلاق، جعل اللعبة تصبح مجرد مذبحة بلا عواقب بعد التعود على أساليبها وميكانيكيات القتال.

Dollhouse: Behind the Broken Mirror

في نوع الألعاب الذي يشكل فيه العالم جزءًا من التجربة مثل القصة وأساليب اللعب، جعل التصميم السيئ للمستويات والقصة المتوقعة وغير الملهمة Behind the Broken Mirror من أضعف تجارب الرعب هذا العام.

الألغاز المحبطة وطرق التقدم المحجوبة غالبًا بسبب عدم وضوح الحلول المحتملة، جعلت اللعبة تبدو وكأنها تعمل ضد اللاعبين بدلًا من العمل معهم لتكون ممتعة. القصة غير متماسكة، ومن الأفضل عدم مرافقة إليزا في رحلتها لاستعادة ذكرياتها المفقودة.

كاتب

أبحث دوما عن القصة الجيدة والسيناريو المتقن والحبكة الدرامية المثيرة في أي لعبة ، ولا مانع من التطرق للألعاب التنافسية ذات الأفكار المبتكرة والمثيرة

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة سعودي جيمر ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من سعودي جيمر ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا