الارشيف / مصر اليوم / الحكاية

يفتح خزينة أسراره.. "أظافر المرأة وانفصال والديه وملابس ابنته"

كشف النجم كريم عبدالعزيز جملة من الأسرار تتعلق بتفضيلاته الخفية، مثل ما يحبه في المرأة ولونه المفضل وهوايته وميوله في التسوق.

وقال عبدالعزيز، خلال استضافته في برنامج الإعلامي عمرو أديب بودكاست "بيج تايم"، إن أكثر ما يلفت انتباهه في المرأة أظافر يديها وقدميها كونه يهتم بالتفاصيل الصغيرة.

وأضاف أنه يرى أن "سر جمال المرأة في أظافر يديها ورجليها"، لكن الصفات الأخرى التي يهتم بها تشمل أن تتميز بالذكاء والقوة وتكون أيضا مثقفة وصاحبة رأي.

وتطرق النجم المصري لجانب آخر من تفضيلاته، موضحا أنه يحرص دائما على مواكبة وشراء الأجهزة الإلكترونية، معلقا: "أنا بحب الإلكترونيات جدا، أجهزة تلفزيون جديدة أو أجهزة صوت ومزيكا وكمبيوتر، وعندي أستوديو حلو بجانب البيت".

وأكمل: "ممكن أشتري أجهزة بدل الملابس، وعندي صفة لو في ملابس حبيتها أشتري منها 40، والناس تفتكر إنها مش بتتغير".

وعن تفصيلاته في الألوان، كشف كريم عبدالعزيز أن لونه المفضل الأسود، قائلا: "أنا مجنون باللون الأسود، لون بيلم وستار"، كما كشف أنه يلعب "بلاي ستيشن"، قائلا: "بقيت صايع بلاي ستيشن".

وكشف الفنان أنه "رجل شرقي وغيور ضمن المعقول"، حسب وصفه، موضحا أنه يتدخل في اختيار ملابس ابنته ملك (17 عاما) من خلال المناقشة وليس الفرض، معتبرا أنه ليس "صاحبها" وإنما والدتها هي صاحبتها لكن هو صاحب ابنه علي (14 عاما).

وكشف كريم عبدالعزيز عن معاناته بعد انفصال والديه، مشيرًا إلى أن هذا الأمر أثر عليه بشكل كبير، وعلق: "في البداية كنت رافضًا للوضع، وبعدها استطعت أن أتقبله ثم عالجت نفسي من آثار هذا الجرح، الذي التهمني في عز شبابي".

كما كشف عن بدء تصوير الجزء الثالث من "الفيل الأزرق" بعد 6 أشهر، قائلا: "الفيلم بدايته معي غريبة جدا، تواصلت مع مروان حامد وأخبرته بأننا نريد أن نعمل معًا، وبعد شهر أرسل لي رواية أحمد مراد فذهلت، وقال لي اعمل الفيلم، فوافقت، وأحب أن أنوه بأن مروان فتح لي بابا في التمثيل كنت بعيدا عنه".

وتابع: "فوجئت بأن الفيلم حقق ردود فعل قوية للغاية، وأرقاما في الإيرادات لم تتحقق من قبل، وأنا أرى أن الجمهور العربي هو البطل الحقيقي".

 

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الحكاية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الحكاية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا