الارشيف / مصر اليوم / الطريق

” نوعية طنطا” تختتم معرض الأنشطة الطلابية ومشروعات التخرجاليوم الأحد، 19 مايو 2024 04:26 مـ

اختتمت كلية التربية النوعية بجامعة طنطا، اليوم، فاعليات الأنشطة الطلابية وعروض مشروعات التخرج لأقسام الكلية المختلفة، وذلك تحت رعاية الدكتور محمود ذكى رئيس الجامعة.

أقيمت الفاعليات بحضور الدكتور محمد حسين نائب رئيس الجامعة للتعليم والطلاب، والدكتور رانيا الإمام عميد الكلية، والدكتورة نجلاء الحلبى وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، والدكتور أكرم نمير وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع، الدكتور سيد مزروع وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا.

قال الدكتور محمد حسين، نائب رئيس جامعة طنطا لشؤون التعليم والطلاب، أن الحفل الختامي للأنشطة الطلابية بمختلف كليات جامعة طنطا، يحرص على حضوره ومشاركته الطلاب والطالبات أفكارهم وجهدهم.

مؤكدا أن مشروعات التخرج هي ثمرة يقوم بها الطلاب والطالبات خلال المرحلة الدراسية، ويستطيع البناء عليها في مرحلة ما بعد التخرج، متوجهاً، بالشكر للقائمين على الأنشطة الطلابية ومشروعات التخرج، موجهاً كلمته للطلاب بضرورة الاستفادة من المشاريع في حياتهم المستقبلية واكسابهم خبرة سوق العمل، معرباً عن سعادته بالمستوى المتميز لمشروعات التخرج.

وأشارت الدكتورة رانيا الإمام عميد كلية التربية النوعية جامعة طنطا، ان ما شهدته اليوم من أعمال في مشروعات التخرج أثلج قلبها لما فيها من أعمال ومشروعات متميزة وجميعها تم إنتاجها من مخلفات وهو ما يساعد في الحفاظ على البيئة وأيضا استثمار كل شئ في أعمال تفيد المتجمع.

وأضافت " الامام" أن النشاط الطلابي بكلية التربية النوعية هذا العام كان متميزاً ومتنوعاً في كافة المجالات وخاصة ذوي الهمم، وأشادت بدور الطلاب على ما قدموه من نماذج مشرفة خلال المشاركة الفعالة بالأنشطة الطلابية ومشروعات التخرج.

شهدت الفاعليات عرض مشروع تخرج طلاب التربية الموسيقية، والتربية الفنية، والإقتصاد المنزلي، وتكنولوجيا التعليم، والإعلام التربوي بشعبتيه الصحافة والمسرح.

شارك فى الفاعليات جمع من الأساتذة ورؤساء الأقسام العلمية وأعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة، وعدد كبير من الصحفيين والاعلاميين بالغربية، والطلاب والعاملين.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الطريق ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الطريق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا