16 دقيقة منذ احمد المصري حفل تخريج 1935 طالباً في كلية الملك فهد الأمنية تحت رعاية وزير الداخلية في تطور مثير للأحداث، شهدت المدينة خلال الأيام الماضية زيادة ملحوظة في الأنشطة الاقتصادية مما يعكس تحسنا في الوضع المالي للعديد من الشركات المحلية، فقد أظهرت التقارير الصادرة من غرفة التجارة أن نسبة النمو في مختلف القطاعات تبلغ حوالي عشرة في المئة، وهو ما يعد مؤشرا إيجابيا على تعافي الاقتصاد. تحركات اقتصادية جديدة في سياق متصل، أطلقت عدد من الشركات الكبرى مشاريع جديدة تهدف إلى توسيع أعمالها وتعزيز قدرتها التنافسية في السوق، وتعتبر هذه المشاريع خطوة استراتيجية لمواجهة التحديات التي فرضتها الظروف الاقتصادية العالمية. استثمارات أجنبية ودعم محلي هذا وقد لقيت هذه الأنشطة ترحيبا كبيرا من قبل المستثمرين الأجانب الذين بدأوا بالتوجه نحو السوق المحلية، مما يعكس الثقة المتزايدة في قدرة الاقتصاد الوطني على التعافي، كما وفرت الحكومة حوافز تشجيعية للشركات المحلية لتعزيز قدرتها على النمو، مما ساهم في خلق المزيد من فرص العمل. في الختام، تشير المؤشرات إلى أن المدينة تتجه نحو مستقبل أكثر إشراقا، مدفوعة بنمو اقتصادي ملحوظ ونشاط استثماري متزايد، مما يبعث على التفاؤل في الأوساط التجارية والمالية.