كشفت «كريتف لاب» للتصميم الداخلي عن هوية علامة تجارية مع إطلاق شعارها الجديد، وهو ما يمثل مرحلة محورية مع دخولها عقدها الثاني.
تأسست الشركة في عام 2015، ونجحت في بناء حضور قوي في قطاعات الضيافة والتجزئة والرعاية الصحية والقطاع التجاري، من خلال تقديم مساحات تجمع بين الجاذبية الجمالية والوظائف العملية. وعلى مدار السنوات العشر الماضية، نفذت الشركة بنجاح مشاريع لشركات متعددة الجنسيات، والهيئات الحكومية، ومتاجر التجزئة البوتيكية، ومشاريع الضيافة، معززة بذلك سمعتها في الجودة والابتكار والنزاهة.
وأكدت الشركة أن الشعار الجديد يتجاوز كونه مجرد تحديث تصميمي، إذ يمثل التطور والنمو والالتزام المتجدد بالقيم التي كانت محور رحلة كريتف لاب.
وقال نيراف شاه، مؤسس ومدير عام«كريتف لاب للتصميم الداخلي»: «هذه المرحلة ليست مجرد مظهر جديد، بل هي إعلان عن نوايانا للمستقبل. أساسنا من الصدق والجودة والخدمة دون تنازل يظل ثابتاً. ما تغير هو طموحنا. وتعكس هويتنا الجديدة تطلعنا للنمو والابتكار وتحقيق تأثير أكبر في السنوات القادمة».
منذ تأسيسها، وضعت «كريتف لاب» نفسها كشريك شامل في تنفيذ التصاميم الداخلية، مقدمة خبرتها في التصميم والبناء، والتشطيب، والتجديد، والأعمال الخشبية، والأثاث، والتجهيزات والمعدات، وحلول تكنولوجيا المعلومات. وأكدت الشركة باستمرار على النزاهة وثقة العملاء، مع إعطاء الأولوية للعلاقات الطويلة الأمد والممارسات الأخلاقية على حساب الظهور العلني.
وأبرزت تشاشمي سوني، الشريك المؤسس والمدير الإبداعي، المعنى الأعمق لإعادة العلامة التجارية، قائلة: «فلسفتنا دائمًا تجاوزت التصميم، فهي متجذرة في الرؤية والمسؤولية والأخلاقيات. وبينما يرمز الشعار الجديد إلى النمو والتجديد، تظل قيمنا الجوهرية ثابتة. ونواصل خدمة عملائنا بالشفافية والإبداع والجودة دون تنازل. ومع دخولنا العقد القادم، وعدنا هو تقديم تصاميم داخلية لا تعكس هوية عملائنا فحسب، بل تضع أيضًا معايير جديدة في الابتكار والممارسات الأخلاقية».
وتسعى «كريتف لاب» إلى الاستفادة من هويتها الجديدة لتوسيع نطاق عملها في الإمارات وخارجها، مع تعزيز الابتكار مع البقاء ملتزمة بالقيم التي أسهمت في نجاحها. ومع تركيزها على المستقبل، تتصور الشركة العقد القادم كمرحلة تتميز بإبداع أكبر، واعتراف أوسع، وإرث دائم من الثقة والتميز.