سياسة / اليوم السابع

جامعة وادي النيل: أول جامعة خاصة في الفيوم تفتح أبوابها بتخصصات طبية مستقبلية

  • 1/5
  • 2/5
  • 3/5
  • 4/5
  • 5/5

في خطوة تُعد الأولى من نوعها بمحافظة الفيوم، أعلنت جامعة وادي النيل – عن فتح باب التسجيل المبكر للعام الدراسي الجديد بعدد من الكليات الطبية والتطبيقية، لتصبح بذلك أول جامعة خاصة تُقام على أرض الفيوم، في موقع استراتيجي يربط بين محافظات الفيوم وبني سويف ومدينة 6 أكتوبر، ما يجعلها خيارًا ذكيًا ومناسبًا لطلاب وسط الدلتا والصعيد.

تخصصات طبية حديثة تواكب سوق العمل

أعلنت الجامعة أن التسجيل متاح حاليًا في ثلاث كليات طبية متقدمة هي:

كلية طب الفم والأسنان

كلية الصيدلة الإكلينيكية

كلية تكنولوجيا العلوم الصحية التطبيقية

وتسعى الجامعة من خلال هذه التخصصات إلى تقديم تعليم طبي عالي الجودة، يواكب التطورات المتسارعة في قطاع الرعاية الصحية، ويساهم في إعداد كوادر مؤهلة ومدربة على أعلى مستوى.

موقع جغرافي يخدم عدة محافظات

يقع الجامعي في مدينة دمو بمحافظة الفيوم، ويمتاز بسهولة الوصول إليه من عدة مناطق:

⏱️ 10 دقائق من وسط مدينة الفيوم

⏱️ 30 دقيقة من محافظة بني سويف

⏱️ 50 دقيقة من مدينة 6 أكتوبر

هذا الموقع المميز يجعل الجامعة وجهة مثالية للطلاب الذين كانوا يضطرون سابقًا للانتقال إلى القاهرة أو المدن الكبرى من أجل الحصول على تعليم جامعي خاص متميز.

رؤية تنموية وتعليمية شاملة
في كلمته الرسمية، صرّح الدكتور محمد محمد ربيع، رئيس مجلس أمناء جامعة وادي النيل – مصر، قائلاً:

"منذ اللحظة الأولى لتأسيس الجامعة، وضعنا نصب أعيننا تقديم نموذج تعليمي يحتضن أبناء المحافظات، ويمنحهم فرصة حقيقية لتعليم جامعي راقٍ دون الحاجة للاغتراب. الفيوم هي قلب الصعيد الشمالي، وتستحق أن تكون منارة علمية متقدمة لأبنائها."

من جانبه، أكد الدكتور ماجد القمري، رئيس جامعة وادي النيل – مصر، أن الجامعة تلتزم بتقديم تجربة تعليمية متكاملة، تُركّز على المهارات والمعرفة في آن واحد، قائلاً:

"إطلاق التسجيل المبكر في كليات طبية متقدمة هو خطوة نحو سد الفجوة بين التعليم الأكاديمي ومتطلبات سوق العمل، لا سيما في القطاع الصحي."

التسجيل الإلكتروني مفتوح الآن
للتسجيل أو الاستفسار، يمكنكم زيارة الموقع الرسمي للجامعة أو التوجه مباشرة إلى مقر الجامعة بمدينة دمو – الفيوم.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا