سياسة / اليوم السابع

الذكاء الاصطناعى ودبلوماسية السلام: أداة للتقارب أم وسيلة للتضليل؟.. برلمانى

  • 1/2
  • 2/2

كتب علاء رضوان

السبت، 16 أغسطس 2025 09:00 م

رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان: " الذكاء الاصطناعى ودبلوماسية السلام: أداة للتقارب أم وسيلة للتضليل؟"، استعرض خلاله التطور الهائل في مجال الذكاء الاصطناعي "AI"، ما أدى معه إلى تحولات جذرية في العديد من القطاعات، فقد امتدت تطبيقاته لتشمل مجالات متعددة، من الطب إلى الاقتصاد، بما في ذلك العلاقات الدولية والدبلوماسية، حيث أصبح الذكاء الاصطناعي أداة قوية يمكن أن تعزز التفاعلات بين الدول، وتسهم في حل النزاعات، وتعزيز التعاون الدولي، والتركيز على تسلسل منطقي لظهور دبلوماسية جديدة تعتمد على هذه التكنولوجيا المتقدمة، وتشكيل دبلوماسية جديدة أكثر ذكاءً وفعالية. 

 

فقد برزت فكرة استخدام الذكاء الاصطناعي في تعزيز العلاقات الدبلوماسية وتطوير آليات التفاعل بين الدول، وتُعَد الدبلوماسية واحدة من أقدم الأدوات التي تعتمد عليها الدول لإدارة علاقاتها الدولية، ولكن مع التحديات المعاصرة مثل تعقيد القضايا العالمية وسرعة تدفق المعلومات، أصبح من الضروري تبني أدوات جديدة لتعزيز الفعالية الدبلوماسية، لذا يمكن للذكاء الاصطناعي أن يلعب دوراً محورياً في تطوير العلاقات الدبلوماسية. 

 

في التقرير التالى، نلقى الضوء على الذكاء الاصطناعي ودبلوماسية السلام، وذلك من خلال الإجالة على السؤال.. هل الذكاء الاصطناعي ودبلوماسية السلام أداة للتقارب أم وسيلة للتضليل؟ حيث تتسارع التطورات التقنية في العالم بشكل غير مسبوق، أصبح الذكاء الاصطناعي حاضرًا بقوة في ميادين السياسة الدولية والدبلوماسية، بل ويتحول تدريجيًا إلى أحد العوامل الفاعلة في صناعة القرار وتوجيه الرأي العام، ومع صعود دبلوماسية السلام كخيار استراتيجي في عالم يعج بالنزاعات والأزمات. 

 

وإليكم التفاصيل كاملة: 

 

الذكاء الاصطناعى ودبلوماسية السلام: أداة للتقارب أم وسيلة للتضليل؟.. يمنح الدبلوماسية أداة استباقية فعالة.. وقدرته فائقة على قراءة المؤشرات الاقتصادية والسياسية والأمنية.. ويتنبئ لصانعى القرار بنشوب النزاعات

 

                                          برلمانى 

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا