سياحة وسفر / موسوعة قلوب

تعرف عي جاكرتا عاصمة أندونيسيا الرائعة الجمال

  • 1/3
  • 2/3
  • 3/3

جاكرتا هي عاصمة أندونيسيا ، و تعتبر جكارتا أحد أجمل المدن التي من الممكن ان تقوم بزيارتها في يوم ما .

أين تقع جاكرتا :

تقع جاكرتا علي الساحل الشمالي الغربي لجزيرة تسمي بجزيرة جاوة ، و تعتبر جاكرتا هي أكبر المدن كثافة سكانية .

قد يهمك كذلك

فلل بونشاك وأفضل أماكن الأقامة في أندونيسيا

متي تم تأسيس جاكرتا :

تم تأسيس تلك المدينة في القرن الرابع الميلادي ، حيث أصحت أحد أهم الموانئ التجارية في مملكة سوندا ، حيث كانت في تلك الحقبة الزمنية تعرف باسم سوندا كيلابا و كذلك جاياكارتا، كما كانت عاصمة الهند الشرقية الهولندية .

أهم المواقع السياحية في جاكرتا :

مطار سوكارنو 

مطار سوكارنو

مطار سوكارنو


هو أحد أهم المطارات الدولية في أندونيسيا ، إن لم يكن الأهم و كذلك يعتبر الأشهر .

تم تسمية المطار بهذا الإسم نسبة إلي الرئيس الأندونيسي الراحل سوكارنو ، و يتميز هذا المطار بأنه يخدم أكبر عدد ممكن من شركات الطيران المحلية و العالمية ، كما يعتبر أحد التحف المعمارية .

يحتوي هذا المطار علي العديد من المطاعم و المقاهي ، بالإضافة إلي عدد كبير من الأسواق الرائعة التي تمتلك جميع ما يمكن ان تقوم بإحتياجه من تحف و تذكارات .

مسجد الإستقلال

مسجد الإستقلال

مسجد الإستقلال


هو أحد أضم و أجمل المساجد و أكثرها هيبة في جكارتا ، إذا يعتبر من اكبر المساجد التي تتمركز في الجزء الجنوبي الشرقي لقارة آسيا  .

يقع هذا المسجد في الجزء الشمالي الشرقي من ساحة مارديكا الشهيرة ، و يأتي إلي هذا المسجد أعداد كبيرة من المصلين و كذلك عدد كبير من السياح الأجانب .

مدينة ألعاب عالم الخيال

مدينة ألعاب عالم الخيال 

مدينة ألعاب عالم الخيال


أو كما تعرف بمدينة الفنتازيا الواقعية ، و تقع في مدينة أنشول ، و تمثل تلك المدينة عالما خياليا يضم العديد من الألعاب الحديثة ، و التي تتمركز علي مساحة كبيرة ، بالإضافة إلي طريقة رائعة في دمج الطبيعة بالتكنولوجيا الحديثة .

يوجد بتلك المدينة العديد من المطاعم ، و كذلك أماكن لبيع التذاكر  ..

تم تقسيم تلك المدينة لعدة أقسام ، و ذلك حسب الفئة العمرية .

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة موسوعة قلوب ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من موسوعة قلوب ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا