شهدت فعاليات معرض نسك هدايا الحاج "وهج"، المقام تحت شعار "تذكار" في مركز غرفة مكة للمعارض والفعاليات، مشاركة متميزة من الحرفيين والحرفيات السعوديين في صناعات مختلفة ومتنوعة.
وعرض المشاركون إنتاجهم اليدوي الذي يعكس التراث السعودي الأصيل، ومنها صناعة صقل الذهب والمجوهرات، وصناعة السبح، والحفر على الخشب، وتشكيل الفخار، وصناعة الخواتم، وصقل الأحجار الكريمة، والمنحوتات الفنية الجمالية، إضافة إلى فن الخط والرسم التشكيلي، وصناعة الأزياء الرجالية والنسائية التراثية، والتطريز اليدوي الذي يعتمد على مهارات دقيقة في حياكة الأقمشة وزخرفتها، والمشغولات اليدوية المستوحاة من البيئة المحلية.
ويُعد المعرض منصة فريدة للحرف اليدوية التقليدية، من خلال دعم الحرفيين اقتصاديًا وتمكينهم من تسويق منتجاتهم، وتعزيز الوعي بأهمية الحرف اليدوية جزءًا من التراث الثقافي السعودي؛ لضمان استمراريتها ونقلها للأجيال القادمة.
وأوضح أحد المشاركين في تخصص صقل الخواتم نواف حسين اللهيبي أنه يعرض مشغولات يدوية مستوحاة من البيئة المحلية، تشمل صناعة الخواتم وصقل الأحجار الكريمة بداخلها وتشكيلها برسوم فنية إبداعية تُصنع يدويًّا بدقة وجودة عالية، وتطويرها لتشمل تصاميم حديثة تتناسب مع متطلبات السوق.
وأكد أن المعرض يعد فرصة ثمينة لإبراز مواهب الحرفيين السعوديين ومهاراتهم الفردية التي تُكتسب عبر سنوات من الممارسة والتدريب، ويظهر في كل منتج يدوي القيمة الإبداعية والجمالية الفريدة من نوعها، ويعكس المعرض التزام غرفة مكة بتطوير القطاع الحرفي وفقًا لمستهدفات الإستراتيجية الوطنية للثقافة المستمدة من رؤية المملكة 2030، ويسعى المعرض إلى أن يكون حدثًا ثقافيًّا مميزًا كل عام.
أسهمت الغرفة في إبراز هوية ثقافة الحرف اليدوية، من خلال تمكين أصحاب الحرف والفنون والأعمال اليدوية بإتاحة الفرصة أمامهم لعرض إبداعاتهم أمام زوار المعرض؛ نظرًا لما يمثله قطاع الحرف والأعمال اليدوية من رافد اجتماعي واقتصادي مهم، ويمكن العمل على الارتقاء به وتطويره وتحويله إلى قطاع أكثر تنظيمًا ليكون قيمة مضافة في الاقتصاد الوطني، والإسهام إيجابًا في الناتج المحلي.
ويُعد معرض "نسك هدايا الحاج" فرصة لإبراز جمال الحرف اليدوية السعودية ودورها في الحفاظ على التراث الثقافي، مع دعم الحرفيين وتمكينهم اقتصاديًا من خلال تسويق منتجاتهم محليًّا ودوليًّا.
وعرض المشاركون إنتاجهم اليدوي الذي يعكس التراث السعودي الأصيل، ومنها صناعة صقل الذهب والمجوهرات، وصناعة السبح، والحفر على الخشب، وتشكيل الفخار، وصناعة الخواتم، وصقل الأحجار الكريمة، والمنحوتات الفنية الجمالية، إضافة إلى فن الخط والرسم التشكيلي، وصناعة الأزياء الرجالية والنسائية التراثية، والتطريز اليدوي الذي يعتمد على مهارات دقيقة في حياكة الأقمشة وزخرفتها، والمشغولات اليدوية المستوحاة من البيئة المحلية.
ويُعد المعرض منصة فريدة للحرف اليدوية التقليدية، من خلال دعم الحرفيين اقتصاديًا وتمكينهم من تسويق منتجاتهم، وتعزيز الوعي بأهمية الحرف اليدوية جزءًا من التراث الثقافي السعودي؛ لضمان استمراريتها ونقلها للأجيال القادمة.

البيئة المحلية
وأوضح أحد المشاركين في تخصص صقل الخواتم نواف حسين اللهيبي أنه يعرض مشغولات يدوية مستوحاة من البيئة المحلية، تشمل صناعة الخواتم وصقل الأحجار الكريمة بداخلها وتشكيلها برسوم فنية إبداعية تُصنع يدويًّا بدقة وجودة عالية، وتطويرها لتشمل تصاميم حديثة تتناسب مع متطلبات السوق.
وأكد أن المعرض يعد فرصة ثمينة لإبراز مواهب الحرفيين السعوديين ومهاراتهم الفردية التي تُكتسب عبر سنوات من الممارسة والتدريب، ويظهر في كل منتج يدوي القيمة الإبداعية والجمالية الفريدة من نوعها، ويعكس المعرض التزام غرفة مكة بتطوير القطاع الحرفي وفقًا لمستهدفات الإستراتيجية الوطنية للثقافة المستمدة من رؤية المملكة 2030، ويسعى المعرض إلى أن يكون حدثًا ثقافيًّا مميزًا كل عام.

إبراز الهوية
أسهمت الغرفة في إبراز هوية ثقافة الحرف اليدوية، من خلال تمكين أصحاب الحرف والفنون والأعمال اليدوية بإتاحة الفرصة أمامهم لعرض إبداعاتهم أمام زوار المعرض؛ نظرًا لما يمثله قطاع الحرف والأعمال اليدوية من رافد اجتماعي واقتصادي مهم، ويمكن العمل على الارتقاء به وتطويره وتحويله إلى قطاع أكثر تنظيمًا ليكون قيمة مضافة في الاقتصاد الوطني، والإسهام إيجابًا في الناتج المحلي.
ويُعد معرض "نسك هدايا الحاج" فرصة لإبراز جمال الحرف اليدوية السعودية ودورها في الحفاظ على التراث الثقافي، مع دعم الحرفيين وتمكينهم اقتصاديًا من خلال تسويق منتجاتهم محليًّا ودوليًّا.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.