مازالت النجمة العالمية كيت وينسلت متصدرة التريند داخل مصر منذ أيام، بسبب صورها التى نشرتها عبر صفحة منسوبة لها بموقع فيس بوك، والتي ظهرت من خلالها امام الاهرامات واخري امام قلعة محمد على، والتي تداولت بشكل كبير عبر منصات السوشيال ميديا المختلفة، واحتفي بها الكثيرين في التعليقات. وسرعان ما ادرك الكثيرين ان تلك الصور مصنوعة بتقنية الذكاء الاصطناعي الـ AI حيث ظهرت في صورة من امام قلعة محمد على وبجوارها سور يشبه سور مجري العيون، وهو ما يتنافى مع الحقيقة والواقع، ليكتشف ذلك الكثيرين في التعليقات ويدعوها لزيارة مصر في الحقيقة لتكتشف جمالها أكثر وأكثر. كيت في الاهرامات كيت وعلى سياق آخر، تعلمت النجمة العالمية كيت وينسلت الكثير مع انطلاق مسيرتها المهنية فى التسعينيات، حيث انتقلت من التليفزيون البريطانى إلى النجاح فى هوليوود فى غضون سنوات، مما دفعها إلى حافة الهاوية. ولأنه لا شك أن هوليوود تُرسّخ هرميتها فى مكانها، وبالنسبة للممثلين الذين يدخلون هذه الصناعة حديثًا، تبدو متلازمة المحتال أمرًا مضمونًا، فى عالمٍ ملىءٍ بالفائزين بجوائز الأوسكار والممثلين المشهورين، ليس من الصعب فهم سبب تساؤل الوافد الجديد عن كيفية دخولهم المجال نفسه. ولكن في بعض الأحيان، عليك فقط أن تتذكر أن الهرمية لا تعني الكثير حقًا. من المؤكد أن وينسلت لم تكن مستعدة لهذا النجاح المفاجئ الذي حدث وهي لا تزال في سن المراهقة. ومع ذلك، توالت العروض، وسرعان ما اختيرت وينسلت إلى جانب أسماء لامعة في فيلم مقتبس من رواية Sense and Sensibility لجين أوستن، ومن بينهم النجم الراحل آلان ريكمان الذي كانت تخشى منه بشدة.