كتب على الكشوطى
السبت، 08 نوفمبر 2025 01:31 صأكدت أسرة الفنان إسماعيل الليثى، من خلال صفحته الرسمية على مواقع الواصل الاجتماعى، أن الفنان إسماعيل الليثى على قيد الحياة ولكن حالته حرجة، مطالبين بتكثيف الدعاء له بالشفاء.
ونشرت الصفحة صورة الطفل الراحل ضاضا نجل إسماعيل الليثى مع والده بالذكاء الاصطناعى، وكتب عليها: الملاك الصغير يطالب بالدعاء لوالده. ونفت الصفحة ما أشيع عن وفاته، مطالبين الجميع بعدم تداول معلومات غير صحيحة.

أسرة إسماعيل الليثى تطالب بالدعاء

دعوات بالشفاء العاجل للفنان إسماعيل الليثي
نقابة الموسيقيين تتابع الحالة الصحية للفنان إسماعيل الليثي
وتتابع نقابة الموسيقيين برئاسة الفنان مصطفى كامل الحالة الصحية للمطرب إسماعيل الليثى بعد تعرضه لحادث، حيث يتواصل مصطفى كامل مع نقيب الموسيقيين فى المنيا من وقت لآخر للاطمئنان على حالة الليثى.
وعلق الفنان حلمى عبد الباقى، وكيل أول نقابة الموسيقيين، على صفحته بموقع التواصل الاجتماعى فيس بوك وقال: برجاء الدعاء للفنان إسماعيل الليثى ربنا يشفيه ويعافيه هو وإخواته الموسيقيين، حادث سير كبير ربنا يخرجهم سالمين إن شاء الله.
وقال الفنان أحمد العيسوى، وكيل ثانى نقابة الموسيقيين: برجاء الدعاء للفنان إسماعيل الليثى ربنا يشفيه ويعافيه هو وإخواته الموسيقيين، حادث سير كبير ربنا يخرجهم سالمين إن شاء الله، اللهم أنت الشافى المعافى، سترك ورضاك يا رب العرش العظيم.
كما تتواصل أيضا الفنانة نادية مصطفى، المتحدث الرسمى لنقابة المهن الموسيقية، مع نقيب الموسيقيين فى المنيا لمتابعة حالة المطرب إسماعيل الليثى وتتمنى له الشفاء العاجل.
حادث إسماعيل الليثي
وأفادت التحريات الأولية أن حادث تصادم وقع بين سيارتين ملاكى على الطريق الصحراوى الشرقى، وأسفر عن مصرع 4 أشخاص وإصابة 7 وهم إسماعيل رضا 38 سنة مطرب، شريف سامى 48 سنة عامل بفرقة موسيقية، سرى جمعة 31 سنة عامل بفرقة موسيقية، حسام محمد 55 سنة سائق، ياسمين على بدون عمل، عمر أشرف طال، وشقيقه محمد عامل بفرقة موسيقية، وقد تم نقلهم للمستشفى لتلقى العلاج، وتراوحت الإصابات بين كسور وصدمات وكدمات. وتحرر عن الواقعة المحضر اللازم، وتباشر النيابة التحقيق فى الواقعة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
