كتبت هبة السيد

في إطار تنفيذ استراتيجية مصر الرقمية لتنمية صناعة التعهيد 2022-2026، حققت هذه الصناعة طفرة غير مسبوقة خلال السنوات الأخيرة جعلت من مصر واحدة من أبرز الوجهات العالمية الجاذبة للاستثمارات، فقد تضاعف عدد الشركات العاملة في هذا القطاع، وارتفع عدد العاملين بشكل ملحوظ، إلى جانب إصدار إطار تنظيمي جديد لمراكز الاتصال، ما يعكس نجاح الجهود الوطنية في بناء بنية متكاملة لصناعة التعهيد.

أبرز الأسئلة والأجوبة:
س: ما هو الهدف من جهود وزارة الاتصالات في هذا المجال؟

ج: ترسيخ مكانة مصر كمركز عالمي لتقديم خدمات التعهيد وفقًا لاستراتيجية مصر الرقمية لتنمية صناعة التعهيد 2022-2026.

س: كيف تطور عدد الشركات العاملة في صناعة التعهيد منذ عام 2021؟

ج: ارتفع بنسبة 180%، من 64 شركة في 2021 إلى 186 شركة بنهاية عام 2024.

س: كم يبلغ عدد مراكز التعهيد التابعة للشركات العاملة في مصر؟

ج: 206 مراكز متخصصة في تصدير الخدمات الرقمية موزعة على مختلف المحافظات.

س: كيف انعكس التوسع في البرامج التدريبية على سوق العمل؟

ج: أدى إلى زيادة عدد العاملين من 105 آلاف متخصص في نهاية 2022 إلى 150 ألفًا بنهاية 2024.

س: ما أبرز ملامح الإطار التنظيمي الجديد الخاص بمراكز الاتصال؟

ج: يهدف إلى تنظيم وتطوير القطاع، مع منح تراخيص إنشاء وتشغيل مراكز الاتصال لسبع من كبرى الشركات كدفعة أولى.

س: ما الذي يميز الكوادر المصرية في صناعة التعهيد؟

ج: تزويدهم بمهارات تقنية متخصصة ومهارات لغوية تؤهلهم لتلبية متطلبات الشركات العالمية.

س: كيف ساهمت الاستثمارات العالمية والمحلية في دعم هذه الصناعة؟

ج: أسهمت في زيادة عدد الشركات والمراكز، ما عزز من قدرات مصر التنافسية عالميًا في تصدير الخدمات الرقمية.

س: ما علاقة هذه الجهود باستراتيجية مصر الرقمية؟

ج: تأتي ضمن محاور استراتيجية مصر الرقمية التي تستهدف تنمية صناعة التعهيد كأحد القطاعات الواعدة في الاقتصاد الرقمي.

س: ما أبرز النتائج الملموسة حتى نهاية 2024؟

ج: تضاعف عدد الشركات، زيادة عدد العاملين بنسبة كبيرة، وإنشاء مئات المراكز المتخصصة في التعهيد.

س: ما التوقعات المستقبلية لهذه الصناعة في مصر؟

ج: استمرار النمو في حجم الاستثمارات والكوادر، مع تعزيز مكانة مصر كمركز إقليمي وعالمي لتقديم خدمات التعهيد.