دبي: يمامة بدوان
أكد المهندس سالم حميد المري، مدير عام مركز محمد بن راشد للفضاء أن العمل جارٍ على قدم وساق في مشاريع الأقمار الاصطناعية بحسب الجدول الزمني المحدد لكل منها، وأبرزها «محمد بن زايد سات» و«فاي 2» والقمر النانومتري «HCT-Sat 1»، حيث يواصل فريق المهندسين والخبراء العمل بالوقت ذاته على جميع هذه المشاريع.
وقال في تصريحات لـ «الخليج» إن تحديد نافذة إطلاق القمر الاصطناعي الأكثر تطوراً في المنطقة «محمد بن زايد سات»، يعتمد على معايير مختلفة، أبرزها حالة الجو وجاهزية صاروخ الإطلاق «سبيس إكس فالكون 9»، إلى جانب جاهزية القمر، حيث من المقرر إطلاقه في الوقت المحدد، والذي اعتمده رسمياً في أكتوبر/ تشرين الأول من العام الجاري، سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، رئيس المجلس التنفيذي، رئيس مركز محمد بن راشد للفضاء، وذلك تبعاً لحالة الطقس إن كانت على ما يرام.
وتابع: نواصل تطوير المهمات لتحقيق أهدافنا العلمية، وبالتوازي نعمل على دعم أهدافنا التوعوية، من خلال توسعة البنى التحتية لاستضافة ورش العمل والمحاضرات، وإعداد الجيل الجديد لإكمال مسيرة قطاع الفضاء الوطني، كما حقق قطاع الفضاء الإماراتي إنجازات استثنائية في فترة قياسية، وبتوجيهات القيادة الرشيدة سنواصل مسيرة النجاح.
وأكد أن القمر الاصطناعي سيقدم صوراً تفوق العدد الحالي بـ 10 أضعاف، كما سيزيد سرعة تحليل البيانات بـ 3 أضعاف، حيث ستدعم بيانات هذا القمر المخصص لرصد الأرض مسيرة الاستدامة عالمياً.
وجرى تطوير القمر الاصطناعي بالكامل على أرض الدولة، ما يجعله صناعة وطنية 100%، بتقنيات متقدمة حديثة لالتقاط الصور، ويتميز بتقنيات متقدمة حديثة لالتقاط الصور، وسيساهم في مجالات التخطيط العمراني المستدام، ومراقبة التغيرات البيئية، وتوقع الظواهر الجوية الطبيعية ومراقبة جودة المياه والتنمية الزراعية، كما سيعمل القمر الاصطناعي على تحسين دقة التقاط الصور بأكثر من الضعف مقارنة مع نظيره الذي تم إطلاقه سابقا «خليفة سات».
وتسعى المبادرة الهادفة لتمكين قدرات الجهات إلى دعم مجالَي العلوم والتكنولوجيا في الدول النامية والاقتصادات، التي تمر بمرحلة انتقالية، وتدعم الابتكار واختبار التقنيات، ما يساعد على دعم الأنشطة العلمية في الدول التي بدأت مسيرة استكشاف الفضاء أخيراً، وستتمكن الجهات المختارة خلال الجولة الثانية من إرسال ابتكاراتها على متن حمولة القمر الصناعي «فاي – 2»، الذي حدّد موعد إطلاقه عام 2026.
ويعمل على تطوير القمر عدد من طلاب كليات التقنية العليا، تحت إشراف فريق من الخبراء في مركز محمد بن راشد للفضاء، ومن المقرر إطلاقه بنهاية العام الجاري، حيث يأتي ذلك إيماناً من المركز بأهمية تطوير التعليم في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، ويتجلى ذلك من خلال مشاركة طلاب كليات التقنية العليا في تطوير قمر اصطناعي، ما يسهم في إلهام جيل جديد قادر على تحقيق أهداف دولة الإمارات الطموحة في مجال استكشاف الفضاء.
أكد المهندس سالم حميد المري، مدير عام مركز محمد بن راشد للفضاء أن العمل جارٍ على قدم وساق في مشاريع الأقمار الاصطناعية بحسب الجدول الزمني المحدد لكل منها، وأبرزها «محمد بن زايد سات» و«فاي 2» والقمر النانومتري «HCT-Sat 1»، حيث يواصل فريق المهندسين والخبراء العمل بالوقت ذاته على جميع هذه المشاريع.
وقال في تصريحات لـ «الخليج» إن تحديد نافذة إطلاق القمر الاصطناعي الأكثر تطوراً في المنطقة «محمد بن زايد سات»، يعتمد على معايير مختلفة، أبرزها حالة الجو وجاهزية صاروخ الإطلاق «سبيس إكس فالكون 9»، إلى جانب جاهزية القمر، حيث من المقرر إطلاقه في الوقت المحدد، والذي اعتمده رسمياً في أكتوبر/ تشرين الأول من العام الجاري، سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، رئيس المجلس التنفيذي، رئيس مركز محمد بن راشد للفضاء، وذلك تبعاً لحالة الطقس إن كانت على ما يرام.
وتابع: نواصل تطوير المهمات لتحقيق أهدافنا العلمية، وبالتوازي نعمل على دعم أهدافنا التوعوية، من خلال توسعة البنى التحتية لاستضافة ورش العمل والمحاضرات، وإعداد الجيل الجديد لإكمال مسيرة قطاع الفضاء الوطني، كما حقق قطاع الفضاء الإماراتي إنجازات استثنائية في فترة قياسية، وبتوجيهات القيادة الرشيدة سنواصل مسيرة النجاح.
- روح الابتكار
وأكد أن القمر الاصطناعي سيقدم صوراً تفوق العدد الحالي بـ 10 أضعاف، كما سيزيد سرعة تحليل البيانات بـ 3 أضعاف، حيث ستدعم بيانات هذا القمر المخصص لرصد الأرض مسيرة الاستدامة عالمياً.
وجرى تطوير القمر الاصطناعي بالكامل على أرض الدولة، ما يجعله صناعة وطنية 100%، بتقنيات متقدمة حديثة لالتقاط الصور، ويتميز بتقنيات متقدمة حديثة لالتقاط الصور، وسيساهم في مجالات التخطيط العمراني المستدام، ومراقبة التغيرات البيئية، وتوقع الظواهر الجوية الطبيعية ومراقبة جودة المياه والتنمية الزراعية، كما سيعمل القمر الاصطناعي على تحسين دقة التقاط الصور بأكثر من الضعف مقارنة مع نظيره الذي تم إطلاقه سابقا «خليفة سات».
- استضافة حمولة
وتسعى المبادرة الهادفة لتمكين قدرات الجهات إلى دعم مجالَي العلوم والتكنولوجيا في الدول النامية والاقتصادات، التي تمر بمرحلة انتقالية، وتدعم الابتكار واختبار التقنيات، ما يساعد على دعم الأنشطة العلمية في الدول التي بدأت مسيرة استكشاف الفضاء أخيراً، وستتمكن الجهات المختارة خلال الجولة الثانية من إرسال ابتكاراتها على متن حمولة القمر الصناعي «فاي – 2»، الذي حدّد موعد إطلاقه عام 2026.
- قمر نانومتري
ويعمل على تطوير القمر عدد من طلاب كليات التقنية العليا، تحت إشراف فريق من الخبراء في مركز محمد بن راشد للفضاء، ومن المقرر إطلاقه بنهاية العام الجاري، حيث يأتي ذلك إيماناً من المركز بأهمية تطوير التعليم في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، ويتجلى ذلك من خلال مشاركة طلاب كليات التقنية العليا في تطوير قمر اصطناعي، ما يسهم في إلهام جيل جديد قادر على تحقيق أهداف دولة الإمارات الطموحة في مجال استكشاف الفضاء.
- قاعدتان لـ «سبيس إكس»
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة الخليج ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة الخليج ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.