نظم عبدالله بلحيف النعيمي أبياتاً شعرية بمناسبة إدراج«الفاية» في قائمة التراث العالمي 2025 قال فيها: وهُنا الثّقافةُ قدْ رأتْ مأْواها وتألَّقَتْ في أرضِها وسماهاوتفاعَلَ الآتونَ مِنْ كلِّ الدُّنَى لِيُؤكِّدُوا أنَّ التُّراثَ سَقَاهاولِيَفخَرُوا بالجُهدِ والعَمَلِ الّذي يَرقى لِيُصبِحَ مَعْلَمًا لِحِماهاقادتْ بناءَ الخيرِ بنتُ حَكيمِها نِعْمَ البُدورُ، ونِعْمَ مَن سمَّاهاجُهدٌ عظيمٌ رائِدٌ بمكانِهِ مَحمِيَّةٌ نالَ الوجودُ سَنَاهاإذْ عالَمُ الآثارِ زانَ «عَوالِمًا» وجَدَتْ تصانيفَ التّراثِ رُؤاهاوبِها تَرصَّعَتِ الصّحارى عالَمًا أذْكَى الوجودَ بِعالَمٍ زَكّاهاجُهدٌ تواصَلَ بالقُلوبِ، وأثمَرَتْ مِنهُ نَجاحاتٌ، ومِنهُ ضِيَاهَايا مَن سَقَيْتُمْ أرضَنا بوفائِكُمْ أنتُم ضِياءُ الشَّمسِ، فيضُ سَنَاهاطُوبى لَكُمْ، لِعَطائِكُمْ وشُموخِكُمْ أنتُمْ لَنَا صَوتُ المُنى وصَدَاها