لقاء من نوع خاص جداً بين جنبات مكتبة محمد بن راشد، حيث تحاور هذه العيون الواعدة «الروبوت»، إذ يُعدّ الصرح الحضاري على ضفاف خور دبي نموذجاً للأصالة والمعاصرة، بما يضمه من إصدارات ومؤلفات وكنوز بلغات العالم المختلفة، وتكنولوجيا وأدوات مستقبلية تخدم القرّاء، وتسهم في تعريفهم بما تشتمل عليه المكتبة، وتيسّر عليهم رحلة المعرفة بشكل يجاري العصر، وبلمسات تحبب الصغار والكبار في الثقافة والمطالعة. تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news Share فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App