فرادى أو جماعات بصحبة من نحب.. ما أجمل التجديف على شاطئ جميرا، واقتناص لحظات سعادة وسط هذا الأزرق الشاسع.. بحر دبي، الذي يرطب الأجواء، ويرسم الابتسامة على وجوه الزوار، ويروي لهم في الآن نفسه حكايات عن المدينة التي ارتبط أهلها بالبحر والصيد والغوص منذ عقود طويلة، إذ كانت هذه المنطقة شاهدة عليهم، ومحطة انطلاق لرحلاتهم إلى الأعماق؛ بحثاً عن الرزق والغوص من أجل الظفر باللؤلؤ. تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news Share فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App