أكَّد شيوخ ومسؤولون، أن يوم العلم يمثل محطة وطنية تُجسّد أسمى معاني الولاء والانتماء والالتفاف حول القيادة الرشيدة، ولفتوا إلى أنه ليس مجرد احتفال، بل إنها مناسبة راسخة في وجدان كل إماراتي، تُعبّر عن الولاء للوطن والاعتزاز بالهوية،قال الشيخ فيصل بن سعود القاسمي، مدير هيئة مطار الشارقة الدولي: «يُجسّد يوم العَلَم مناسبة وطنية عزيزة نستحضر فيها معاني العِزّة والشموخ، وتتوحد فيها قلوب أبناء الإمارات تحت رايةٍ واحدة تجمعهم على حب الوطن والتضحية من أجله، فهي مناسبة تعبّر عن مسيرةٍ متواصلة من البناء والعطاء، قادتها قيادتنا الرشيدة بإخلاص ورؤية ثاقبة، حتى أصبحت الإمارات في طليعة الدول المتقدمة». الوحدة والانتماء فيما قال عبدالله سلطان العويس، رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة الشارقة، أنها مناسبة تسعد المجتمع الإماراتي الذي يعتز ويفتخر في هذا اليوم الوطني بعلم الدولة ورمز الكبرياء والشموخ والعزة، الذي ينهل منه أبناء الإمارات القوة والإصرار لتحقيق الطموحات والإنجازات، مضيفاً أن جميع أبناء الإمارات يواصلون مسيرة الريادة والتميز تحت راية واحدة، في ظل القيادة الحكيمة التي تقود الدولة برؤية ثاقبة نحو مزيد من الرقي والتقدم والازدهار. مناسبة غالية أكد محمد العوضي، مدير عام غرفة تجارة وصناعة الشارقة، أنها مناسبة وطنية غالية تتجسد فيها أسمى معاني الفخر بالانتماء وتتلاقى فيها قلوب أبناء الإمارات على حب الوطن وتجديد الولاء لقيادته الحكيمة، واعتبر أن الاحتفاء براية الإمارات الشامخة تذكير للأجيال بقصة نجاح استثنائية.فيما لفت سيف محمد المدفع، الرئيس التنفيذي لمركز «إكسبو الشارقة»، إلى أن العلم رمزٌ لمسيرة الاتحاد التي امتدت لأكثر من خمسة عقود من العمل والإنجاز، جسدت خلالها دولة الإمارات نموذجاً فريداً في بناء الدولة الحديثة القائمة على قيم العدل والعمل والازدهار وتمضي دوماً نحو الريادة. الوحدة والتلاحم أوضح سعود سالم المزروعي، مدير هيئة المنطقة الحرة بالحمرية وهيئة المنطقة الحرة لمطار الشارقة الدولي، أن رفع العلم في هذا اليوم يجسد قيم الوحدة والتلاحم بين أبناء الوطن، ويعكس ما تمثله راية الاتحاد من رمزية عميقة لمسيرة امتدت على مدار أكثر من خمسة عقود من العمل والبناء، في ظل الرؤية الاستشرافية النيرة للقيادة الحكيمة.فيما أكَّد أيمن عثمان الباروت، الأمين العام للبرلمان العربي للطفل، أن هذه المناسبة الوطنية العزيزة تمثل رمزاً للوحدة والانتماء والفخر بالهوية الوطنية الإماراتية، وتجسد رؤية القيادة الرشيدة في ترسيخ مكانة العلم كرمز للتقدم والنهضة. أما محمد أحمد أمين العوضي، مدير عام غرفة تجارة وصناعة الشارقة، اعتبر أن الاحتفاء براية الإمارات الشامخة تذكير للأجيال بقصة نجاح استثنائية لدولة انطلقت برؤية الآباء المؤسسين، مضيفاً: «عندما نرفع العلم عالياً، فإننا نحتفي بتاريخنا المجيد ونستلهم منه العزيمة لمواصلة الطريق».وقال راشد عبدالله المحيان، رئيس مجلس أولياء أمور الطلبة والطالبات في المنطقة الوسطى، التابع لدائرة شؤون الضواحي: إن هذه المناسبة الوطنية تمثل رمزاً للوحدة والانتماء والفخر بالهوية الوطنية، وتجسد القيم السامية التي غرسها الآباء المؤسسون، وتواصل القيادة الرشيدة تعزيزها في جميع أجيال الوطن.من جانبه، أكد أسامة آل رحمة، رئيس مجلس الإدارة لمجموعة الصيرفة والتحويل المالي ورئيس تطوير الأعمال في بنك الإمارات للاستثمار، أنها محطة وطنية هامة تعكس القيم العميقة للوحدة والوفاء التي أسست عليها دولة الإمارات، ويجسد المسيرة التاريخية التي بدأها الآباء المؤسسون.وقال منصور رحمه الفلاسي الرئيس التنفيذي لشركة «تاكسي دبي»: إن هذا اليوم يمثل رمزاً للاتحاد والعزة والسيادة، وبهذه المناسبة، فإننا نؤكد التزامنا بمواصلة مسيرة النمو المستدام والعمل بإخلاص ونجاح. مسيرة خالدة أكَّد منصور إبراهيم المنصوري، رئيس دائرة الصحة– أبوظبي: «نواصل عهد الولاء والانتماء تحت راية وطن طموح يجمعنا كأسرة واحدة ذات قيم مشتركة وأهداف نبيلة نستلهمها من توجيهات قيادة لا تعرف المستحيل وتسير على خطى الآباء المؤسسين من أجل ترسيخ دعائم وطنٍ شامخ بإنجازاته ومتفرد بعطائه وفخور بأبنائه».من جانبها، أكدت الدكتورة نورة خميس الغيثي، وكيل دائرة الصحة- أبوظبي: «نستذكر الأيادي المخلصة التي رفعت رايتنا الغالية خفّاقةً منذ لحظات التأسيس الأولى، لتكتب بداية قصةٍ مشرّفة للوطن، مكللة بالنجاح والإنجاز، حولتها القيادة الرشيدة يوماً بعد يومٍ إلى نموذج ملهم في بناء الأوطان المزدهرة». أعمق المشاعر أكد محمد إبراهيم الرئيسي، مدير شؤون المنافذ والنقاط الحدودية بهيئة الشارقة للموانئ والجمارك والمناطق الحرة، أن الاحتفاء بيوم العلم يبعث في النفوس أعمق مشاعر الفخر والاعتزاز، لأن الراية الوطنية رمزٌ للانتماء والتحلي بالإرادة القوية لمواصلة المسيرة نحو تحقيق الطموحات الكبرى والرؤى الاستشرافية.بينما قال الدكتور راشد عبيد السويدي، مدير عام مركز أبوظبي للصحة العامة، أنه يوم فخر واعتزاز نستذكر فيه بداية قصة وطنٍ ألهم العالم بإنجازاته وريادته في جميع المجالات، ونستحضر نهج الآباء المؤسسين الذين أرسوا دعائم الاتحاد على أسسٍ راسخة من الوحدة والإرادة والتلاحم.وقال الدكتور لؤي محمد بالهول، مدير عام دائرة الشؤون القانونية لحكومة دبي: إن هذا اليوم الخالد في وجدان كل إماراتي، سيظل رمزاً للعديد من القيم الوطنية الرفيعة، التي يتجلى معها الاعتزاز بثوابت الماضي، وتتجسد فيها صلابة العزيمة في بناء الحاضر، ويتأكد بها نفاذ الرؤية في صياغة مستقبل مشرق. صناعة المجد فيما أكد محمد الأحمد، مدير عام مضمار جبل علي، أنها مناسبة وطنية راسخة في وجدان أبناء الإمارات، نعبر فيها عن فخرنا واعتزازنا بإنجازات دولة الإمارات ومسيرة النهضة والتطوير التي بدأها الآباء المؤسسين الذين صنعوا المجد والريادة لدولة الإمارات.وأكدت الدكتورة عائشة محمد بوخاطر الشامسي، الأمين العام لمجلس الشارقة للتعليم العالي والبحث العلمي: «مع الاحتفاء بيوم العلم، تتجدد مشاعر الفخر بالهوية الإماراتية، وتتعمق معاني الوحدة والتكاتف التي جعلت من دولتنا نموذجاً يُحتذى في العمل المشترك والتلاحم الوطني، فالعلم ليس مجرد رمز، بل هو تجسيد للفخر والريادة، ودليل على الجهد المستمر في مسيرة البناء والتنمية». العز والمجد أكَّد خالد عتيق الظاهري، الرئيس التنفيذي للشركة الوطنية للتأمين «ضمان»، التابعة لمجموعة «بيورهيلث»، أن هذا اليوم يُمثل مناسبة وطنية راسخة في وجدان أبناء الإمارات، يُجدد فيها شعب الإمارات ولاءهم للقيادة الإماراتية الرشيدة، واعتزازهم بالانتماء إلى وطن واحد يجتمع تحت راية العزّ والمجد والاتحاد.أما علي أحمد أبوغازيين، رئيس هيئة الشارقة للثروة السمكية قال: «نجدد الفخر والاعتزاز براية دولتنا التي ترمز إلى الوحدة والعزيمة والإنجاز، نرفع علم الإمارات عالياً، تأكيداً على ولائنا ووفائنا لقيادتنا الرشيدة، وفي هيئة الشارقة للثروة السمكية، نجدد العهد على مواصلة العمل بجدٍ وإخلاصٍ لخدمة وطننا».وقال علي سالم المدفع رئيس هيئة مطار الشارقة الدولي: «نجدد العهد بالولاء لقيادتنا الرشيدة، ونستحضر راية الاتحاد التي علت في سماء الوطن بجهود الوالد المؤسس، وإخوانه الحكّام المؤسسين»، مضيفاً أنها رايةٌ تختزن رسالة أجيال من العطاء والبناء، وتعبّر عن انتماءٍ راسخٍ لشعبٍ اصطف خلف قيادته في مسيرة المجد والتنمية. راية سامية قالت هنا سيف السويدي، رئيس هيئة البيئة والمحميات الطبيعية بالشارقة: «نحتفي فيها برايةٍ ساميةٍ ارتفعت لتكون رمزاً للسيادةِ والعزةِ والوحدة، إن العَلَم ليس قماشاً يرفرف في السماء، بل هو هُوية أمّةٍ وذاكرةُ تاريخٍ، وتعبيرٌ صادقٌ عن القيمِ التي تأسست عليها دولةُ الإِمارات: الإيمان، والإخلاص، والتلاحم، والعمل من أجل رِفعَة الوطن والإنسان».وأكد محمد عبدالله، الرئيس التنفيذي لمصرف الشارقة الإسلامي، أن رفع العَلَم في هذا اليوم المجيد هو تعبير صادق عن الفخر بمنجزات الوطن التي تحققت بفضل الرؤية الثاقبة لقيادتنا الرشيدة، وعزيمة أبنائه الذين جسّدوا بروحهم الطموحة أسمى معاني الانتماء والعطاء.وقال وليد الصايغ، مدير عام دائرة المالية المركزية بالشارقة: إنه يومٌ تتجدد فيه في النفوس روحُ العزّة والفخر، وتسمو فيه مشاعر الولاء والوفاء لقيادتنا الرشيدة التي أرست دعائم الاتحاد ورسّخت قيم الوحدة والتعاون والتقدم. قيم العلم قال سالم عمر سالم، مدير المكتب الإقليمي للإيسيسكو في الشارقة، أن هذه المناسبة الوطنية الغالية تمثل رمزاً للوحدة والانتماء والاعتزاز بالهوية الوطنية الإماراتية، وتجسد رؤية القيادة الرشيدة في ترسيخ قيم العلم والمعرفة كأساس للتنمية والتقدم المستدام، وأشار إلى أن يوم العلم يشكل احتفالاً نوعياً ورسالة ملهمة لكل الأجيال.ورفعت شيخة سعيد المنصوري مدير عام مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال بالإنابة، أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وإلى أخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وإلى أصحاب السمو حكّام الإمارات، وإلى شعب الإمارات والمقيمين على أرضها، وقالت: إن يوم العلم هو مناسبة وطنية نجدد فيها عهد الولاء والوفاء لقيادتنا الرشيدة. المكتسبات الحضارية أكَّد ماجد سالم الجنيد الرئيس التنفيذي لتعاونية الشارقة، أنها مناسبة وطنية غالية على قلوبنا جميعاً، فيها تتجلى وحدتنا، ووحدة أهدافنا وتلاحمنا للحفاظ على منجزات الوطن، ومكتسباته الحضارية، والإنسانية، وفيها أيضاً نجدد عزمنا على مواصلة مسيرة العمل والعطاء من أجل رفعة الوطن وتقدمه، لتبقى راية دولة الإمارات عالية خفاقة بين الأمم. سلطان بن طحنون: تجسيد لمعاني الوحدة أكد الشيخ سلطان بن طحنون آل نهيان، رئيس مجلس إدارة مكتب «فخر الوطن» أن احتفال دولة الإمارات ب«يوم العلم» يمثل رمزاً راسخاً للوحدة الوطنية، يُجسّد قيم الوحدة والولاء والانتماء، ومناسبة لتجديد مشاعر الفخر والاعتزاز بالهوية الإماراتية والقيم التي أرساها الأب المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان ال نهيان طيب الله ثراه.وأشار إلى أن العلم هو رمز الكرامة والسيادة، وراية المجد التي توحّد القلوب تحت مظلّة الاتحاد، كما يُمثّل مصدر إلهام لأبطال الخطوط الأمامية، الذين يجسدون بروحهم الوطنية وتفانيهم في أداء واجبهم أسمى معاني العطاء والإنسانية في سبيل رفعة الوطن وحماية مجتمعه. صقر بن محمد: وحدة البيت الإماراتي قال الشيخ صقر بن محمد القاسمي رئيس مجلس إدارة جمعية الشارقة الخيرية: يأتي يوم العلم ليجسد أسمى معاني الانتماء والولاء لهذا الوطن العزيز، ويعبر عن وحدة البيت الإماراتي تحت راية المجد والعزة التي رفعها الآباء المؤسسون، وسار على نهجهم قادة الاتحاد المخلصون بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله.إن العلم ليس مجرد رمز وطني، بل هو عنوان لكرامة الدولة وسيادتها، وتجسيد لقيم الاتحاد والتلاحم التي تميز شعب الإمارات، وفي كل عام، ونحن نحتفي بهذه المناسبة، نؤكد تجديد العهد على المضي في درب العطاء والبناء، وتعزيز حضور الإمارات في ساحات الخير والإنسانية حول العالم، بما يعبر عن رسالتها الحضارية في دعم الإنسان أينما كان. راشد بن صقر: مسيرة ملهمة من التضحيات أكَّد الشيخ راشد بن صقر القاسمي، مدير دائرة المالية المركزية بالشارقة أن هذا اليوم يجسد أسمى معاني الوحدة والانتماء والوفاء للوطن وقيادته الرشيدة، وهو مناسبة وطنية نستحضر فيها مسيرةً ملهمة من التضحيات والإنجازات التي وضعت الإمارات في مصاف الدول المتقدمة، مشيراً أن يوم العَلَم ليس مجرد احتفالٍ، بل هو مناسبة راسخة في وجدان كل إماراتي، تُعبّر عن الولاء للوطن والاعتزاز بالهوية». خليفة بن محمد: شاهد على مسيرة حضارية أكَّد الشيخ خليفة بن محمد بن خالد آل نهيان، رئيس مجلس إدارة جمعية واجب التطوعية، أن يوم العَلَم يمثل شاهداً حياً على الإرادة الوطنية التي لا تلين، والمسيرة الحضارية العالمية التي تقودها الدولة برؤية قيادتها الرشيدة.وأوضح أن هذه المناسبة الوطنية تجسد أسمى معاني الوحدة والولاء والانتماء، وتعكس الرؤية الثاقبة للآباء المؤسسين، وقال: «إن رايتنا الوطنية ليست مجرد رمز، بل هي شاهد على مسيرة إنجازات حضارية جعلت من الإمارات نموذجاً عالمياً في التنمية المستدامة وبناء الإنسان، وواحدة من أكثر دول العالم استقراراً وتقدماً».