ارتفعت وتيرة التنافس في "تحدّي علاّم" لليوم الثاني على التوالي بين 200 فريق يمثلون 17 دولة في العالم، إضافة إلى المملكة، وذلك لإبراز قدراتهم وإمكاناتهم في إيجاد حلول ابتكارية من خلال تطوير وتحسين النماذج اللغوية الكبيرة (LLM) وتحويلها إلى مشاريع حقيقية قائمة على الذكاء الاصطناعي لخدمة اللغة العربية في شتّى القطاعات والمجالات.