من يحارب الأهلي كثير، متعددو المشارب والانتماءات، منهم كراهية معلنة ومنهم غير معلنة، ولا نفرض على أحد أن يحب الأهلي، لكن علينا نحن أهل الأهلي أن نقف مع نادينا وألا نرمي فشلنا على أعداء وهميين نسمع بهم ولا نراهم!أرى أن الأهلي اليوم جزء من مشروع رياضي كبير، ينبغي أن نعزز هذا المشروع بطرح واعٍ نبحث من خلاله عن دفع عجلة النادي كما نراه، لا كما يقول مشعلو الحرائق!(2)عندما يمدح الناس شخصاً.. فإن قليلين يصدقون ذلك.. وعندما يذمونه فالجميع يصدقون.قاعدة يجب التسليم بها.. وخذ هذا الاستثناء «ليس هناك شخص يستطيع أن يسعدك أكثر من نفسك.. لذلك ثقتك في نفسك هي أهم مصادر سعادتك في الحياة».وبين القاعدة والاستثناء وجدت هنا ما لم يجده نيوتن في التفاحة «نحن نكسب الآخرين بكلمة صادقة من القلب، ونخسرهم أيضاً بكلمة في غير محلّها»!(3)لا بأس إنْ أحسنت الظن بمن لا يستحق، وليس عيباً إنْ أهديت مشاعر لم تُصَن، يكفيك فخراً أنك كُنت في الجهة النقيّة من هذه الحياة، فالأسى حقاً في ما تفقده بقلبك من بياض.(4)الحرف لـ«عبادي الزهراني»:الناس.. تتحرّك.. وحنّا «واقفين»ياالله دخيلك من.. مصايب هالسنهنمشي على كفّ القدر لكن لـ وين؟طريقنا «المجهول» ما ندري عنهما كلّ حلمٍ نحلمه.. يصبح يقينحتى أبسط الأحلام.. ما هي ممكنهيا ربّ ضاق الصدر والخاطر حزينما عاد من «نوثق به».. ونستأمنهمرّت علينا.. أيام، وشهور، وسنينولا «تخطّينا».. الليالي المحزنه!نمشي دروب الطيّبين، الواضحينولا اكتفينا.. من «شرور الألسنه»!مردّها «بــ تزين».. لو عيّت تزينقلوبنا.. بــ الله.. دايم.. «مؤمنه». أخبار ذات صلة