وأشار الشريدة إلى أن سياسة المملكة منذ بداية الصراع الروسي الأوكراني، كانت واضحة من خلال استثمار توازنتها السياسية بين كافة الأطراف بداية من وساطة تبادل الأسرى، وصولا إلى لقاء وزيري الخارجية الروسي والأمريكي بالمملكة.