جاء ذلك في الوقت الذي تعهدت فيه وزارة التعليم، خلال أعوام سابقة بالتوجه نحو التخلص التدريجي من المدارس المستأجرة، إلا أن واقع الميدان في الطائف يشير إلى أن الاستغناء عنها يبدو عصياً حتى الآن، إذ ما زالت تمثل حلاً مؤقتاً لتغطية العجز في المباني الحكومية، خصوصاً في الأحياء الشمالية التي تشهد نمواً سكانياً متسارعاً.
يشار إلى أن شمال الطائف يشهد ضغطاً متزايداً على المدارس، نتيجة التوسع العمراني وتمركز أغلب مشروعات وزارة البلديات في المخططات السكنية، ومنها وادي جليل الذي يضم ستة مخططات، إلى جانب أحياء في الحوية والفتح بالسيل والورود وصولاً إلى السيل الكبير وغيرها.
أخبار ذات صلة
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.