وشهدت أركان المعرض مجموعة من القصص والحكايات الموزعة بحسب الأعمار, التي تُحاكي عقلية الطفل بنظرة عميقة تتماشى مع المتغيرات التقنية التي تصب بالهوية البصرية لكل قصة.