وأردف، أن ذلك قد يستغرق ساعات يأخذها المستخدم من التحصيل وتطوير المهارات والجانب الاجتماعي والمادي؛ فالدراسات أشارت إلى أغلب الناس – على مستوى العالم – يقضون وقتا طويلا على مواقع التواصل ويصل ذلك أحيانا إلى أربع ساعات يوميا.