الارشيف / رياضة / صحيفة اليوم

وجهاً لوجه: فيتور بيريرا أمام خورخي جيسوس في قمة دوري روشن

سيواجه فيتور بيريرا (الشباب) وخورخي جيسوس (الهلال) مرة أخرى يوم السبت 30 مارس، في الجولة 25 من الدوري .- المدربان لعبا في بطولتين بالبرتغال في موسمي 2011/12 و2012/13: فيتور بيريرا مع بورتو وخورخي جيسوس مع بنفيكا.
فاز بالبطولتين فريق بورتو الذي يقوده فيتور بيريرا، والذي فاز أيضًا بكأس السوبر مرتين- التقيا خمس مرات، فاز فيتور بيريرا مرتين، وتعادلان وفوز خورخي جيسوس، في المباراة الوحيدة التي لم تكن على اللقب (نصف نهائي كأس الرابطة).- آخر لقاء، قبل 11 عامًا تقريبًا (11 مايو 2013)، سُجل في التاريخ باسم "هدف كلفن".
في الجولة قبل الأخيرة، استضاف نادي بورتو بنفيكا بنقطتين أقل من منافسيه.
سجل كلفن النتيجة 2-1 في الدقيقة 90+1، وهو الهدف الذي جعل خورخي جيسوس يركع على ركبتيه على ملعب دراجاو، ويضمن لبورتو اللقب البرتغالي.
- في عام 2018، فاز ببطولة ، منهياً هيمنة قوانغتشو إيفرجراند الذي كان قد فاز بسبعة ألقاب متتالية.- في نفس العام سجل رقما قياسيا جديدا لميناء شانغهاي، 68 نقطة، والذي لا يزال قائما حتى اليوم- كان أيضًا العام الذي حقق فيه ميناء شانغهاي أفضل أداء هجومي له في الدوري الصيني - 77 هدفًا.
رقم قياسي آخر لم يتم التغلب عليه بعد.
- في عام 2022 وقع مع كورينثيانز، وبهذه الخطوة أصبح أحد المدربين القلائل في العالم الذين تنافسوا في دوري أبطال أوروبا، ودوري أبطال آسيا، وكأس ليبرتادوريس.- في كورينثيانز كان أول مدرب أجنبي للنادي منذ عام 2005.
أنهى نادي ساو باولو المركز الرابع، وهو ثاني أفضل مركز له منذ عام 2010، عندما كان كورينثيانز يضم روبرتو كارلوس ورونالدو فينومينو في فريقهم.- تحت قيادة فيتور بيريرا، وصل كورينثيانز إلى ربع نهائي كأس ليبرتادوريس، وهو أفضل أداء له منذ عام 2012.- وصلوا إلى نهائي كأس البرازيل عام 2022، حيث خسروا بركلات الترجيح أمام فلامنجو بعد التعادل بهدف واحد. آخر ظهور لهم في
كان النهائي في عام 2018، ولم يفزوا بالمسابقة منذ عام 2009.
- منذ عام 2011، مع تيتي، لم يتمكن مدرب في كورينثيانز من تحقيق مثل هذه النسبة العالية من الانتصارات في الدوري البرازيلي.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا