في عالم صناعة الساعات، حيث تُقاس الثواني والدقائق بأقصى درجات الدقة والانضباط، تُقدّم جيجر-لوكولتر Jaeger-LeCoultre في ساعة "راندي فو شوتينغ ستار Rendez-Vous Shooting Star" مفهومًا ثوريًا يربط بين العشوائية الطبيعية والدقة الميكانيكية، الشهاب، كظاهرة كونية، لا يمكن التنبؤ بموعد ظهوره ولا مدته، لكنه في هذه الساعة ينبثق من قلب الميناء في لحظة غير متوقعة، تمامًا كما يحدث في السماء، ما يخلق تجربة حسية مفاجئة ومؤثرة لمن تراقبها.

وقد تمكن صانعو الساعة من محاكاة هذا الحدث العابر في آلية معقدة ومتكاملة، يتم تشغيلها بشكل دقيق، لكنها لا تفقد طابعها العشوائي البديع، إنها مفارقة فنية وعلمية، حيث تُحاكي التقنية الشعر، ويصبح الزمن نفسه أداة للتأمل في جمال اللحظات العابرة. بهذه الرؤية، لا تقدم جيجر-لوكولتر مجرد ساعة فاخرة، بل تحديًا فلسفيًا لفكرة الزمن، حيث تُمجّد اللحظة العابرة بدلاً من اللحظة المتوقعة.

إصدار محدود من 10 قطع فقط من ساعة "راندي فو شوتينغ ستار" من جيجر-لوكولتر

1. في عالم الساعات الفاخرة، تُعد ساعة "راندي فو شوتينغ ستار" Rendez-Vous Shooting Star من جيجر-لوكولتر Jaeger-LeCoultre تحفة فنية لا تتكرر.
2. تمزج هذه الساعة بين التقنية الدقيقة والرؤية الشعرية، لتُقدّم لنا تعقيدًا فلكيًا نادرًا، مستوحى من لحظة سحرية: عبور نجمٍ شهاب في سماء الليل.

إصدار 2025: تحية ساحرة لزهور الفاوانيا

1. كُشف النقاب لأول مرة عن ساعة "راندي فو شوتينغ ستار" عام 2022، لكنها تعود في إصدارها المحدود لعام 2025 برؤية أكثر شاعرية.
2. هذه النسخة مزينة بزخارف زهور الفاوانيا المرسومة يدويًا، حيث يتطلب كل ميناء دقة لا متناهية، ويُعد عملًا فنيًا منفردًا يتطلب صبرًا ومهارةً استثنائيين من الحرفيين.
3. زهور الفاوانيا، برمزيتها العميقة للأنوثة والازدهار والرومانسية، تمنح الساعة بعدًا تعبيريًا جديدًا، يجعل منها أكثر من مجرد أداة لقياس الوقت، بل قطعة مجوهرات تحكي قصة الكون واللحظات العابرة.

تعقيد فلكي نادر: النجم الشهاب ينبض بالحياة

• في قلب الساعة ينبض عيار 734 المصنوع بالكامل داخل الدار، ويتألف من 335 مكونًا، يتميز هذا العيار الفريد بقدرته على محاكاة حركة نجم شهاب، يظهر عشوائيًا على الميناء في مشهد بصري مدهش يحاكي عشوائية الشهب في السماء، ويُعيد إلى الأذهان فكرة أن أجمل اللحظات تأتي دون موعد.

ميناء متعدد الطبقات: مسرح للكون وزهوره

صُمم الميناء ليكون مسرحًا حسيًا بصريًا بامتياز، تتعدد طبقاته كالتالي:

• الطبقة الأولى: قرص ياقوت شفاف مرسوم يدويًا بأزهار الفاوانيا، يخفي الشهاب حتى ينبثق للحياة.
• الطبقة الثانية: قرص دوّار من عرق اللؤلؤ بدرجات الأزرق العميق، يحمل صورة ظلية للنجم مقطوعة بالليزر.
• الطبقة الثالثة: طبقة معدنية مضيئة تُحاكي شعاع الضوء المتولد من حركة الشهاب.

كل طبقة تُصمم داخل بيئة نقية تمامًا، حيث يرتدي الفنانون بدلات مضادة للكهرباء الساكنة، وتُعدّ كل ذرة غبار غير مقصودة سببًا لإعادة العمل من البداية، وهو ما يؤكد دقة وصرامة عملية الإنتاج.

تألق لا يُضاهى: الألماس يرسم مجرة من البريق

يُحيط الميناء وتفاصيل الساعة قوس من الألماس، يمتد عبر الإطار، العُرى، والتاج، في مشهد متكامل من البريق:

• الإصدار المصنوع من الذهب الوردي يتميز بسوار باڤيه مرصّع بـ 625 ماسة، يمنح الساعة لمسة ملكية استثنائية.
• الإصدار الأزرق يتميز بسوار من جلد التمساح اللامع، مزين بـ 189 حجرًا فاخرًا، مما يضفي عليها طابعًا راقٍ وأنيق.

تحدٍ للزمن: بين العشوائية والدقة الفلكية

1. ما يُميز هذه الساعة أنها تكسر القواعد التقليدية لصناعة الوقت، فالشهاب، بطبيعته، ظاهرة عابرة وعشوائية، ومع ذلك استطاعت جيجر-لوكولتر تجسيد هذه اللحظة العابرة في آلية يمكن التحكم بها وارتداؤها حول المعصم، إن هذه الساعة تُحوّل المفاجأة إلى تعقيد ميكانيكي دقيق، ينبض بروح الكون وحيويته.

2. في عالم صناعة الساعات، حيث تُقاس الثواني والدقائق بأقصى درجات الدقة والانضباط، تُقدّم جيجر-لوكولتر في ساعة "راندي فو شوتينغ ستار" مفهومًا ثوريًا يربط بين العشوائية الطبيعية والدقة الميكانيكية.

3. الشهاب، كظاهرة كونية، لا يمكن التنبؤ بموعد ظهوره ولا مدته، لكنه في هذه الساعة ينبثق من قلب الميناء في لحظة غير متوقعة، تمامًا كما يحدث في السماء، ما يخلق تجربة حسية مفاجئة ومؤثرة لمن تراقبها.

4. وقد تمكن صانعو الساعة من محاكاة هذا الحدث العابر في آلية معقدة ومتكاملة، يتم تشغيلها بشكل دقيق، لكنها لا تفقد طابعها العشوائي البديع، إنها مفارقة فنية وعلمية، حيث تُحاكي التقنية الشعر، ويصبح الزمن نفسه أداة للتأمل في جمال اللحظات العابرة. ب

ساعة لكل امرأة ترى في السماء قصيدة

1. مع ما يقرب من 500 نجمة تزين خلفية المشهد السماوي، ومع تفاصيل دقيقة تعبّر عن الرومانسية والأنوثة، تُجسّد ساعة "راندي فو شوتينغ ستار" وعدًا شعريًا لمن ترتديها. هي ليست مجرد ساعة، بل رسالة، حلم، وتجسيد حي للحظة تُدهشنا ثم تختفي.
2. إن ساعة "راندي فو شوتينغ ستار" من جيجر-لوكولتر ليست مجرد تحفة ميكانيكية، بل قصة حب تُروى من خلال الضوء والحركة والفن، في إصدار محدود لا يتجاوز 10 قطع فقط، تصبح كل ساعة منها حلمًا شخصيًا، يحمل توقيع الكون ولمسة فنان. إنها ساعة لمن يعتقد أن السماء ليست الحد، بل البداية فقط.