أزياء / ليالينا

تيفاني ترامب تتألق بفستان ملكي من توقيع سعيد قبيسي

في مناسبة ملكية استثنائية جمعت بين الفخامة البريطانية والأناقة العالمية، لفتت تيفاني ترامب، ابنة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأنظار خلال العشاء الملكي في قلعة وندسور، بإطلالة مبهرة من توقيع المصمم اللبناني سعيد قبيسي، أكدت تيفاني أن الموضة أصبحت لغة دبلوماسية ناعمة تعكس القوة والرقي في آن واحد.

حضور ملكي استثنائي

  1. شهدت قلعة وندسور التاريخية مساء الأربعاء عشاءً ملكياً فاخراً أقامه الملك تشارلز والملكة كاميلا، بحضور ولي العهد الأمير ويليام وزوجته الأميرة كيت.
  2. وقد شارك الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب وزوجته ميلانيا، إلى جانب ابنته تيفاني ترامب وزوجها رجل الأعمال مايكل بولس، في هذا الحدث الذي يُعد من أبرز المناسبات الملكية لهذا العام.

إطلالة تيفاني ترامب

  1. أبهرت تيفاني ترامب الأنظار بإطلالة ملكية من توقيع المصمم اللبناني سعيد قبيسي، اختارت فستاناً باللون الأزرق الملكي مصنوعاً من أقمشة الكريب والموسلين، أضفى عليه لمسة أنثوية رقيقة.
  2. تميز التصميم بقصة الـ"درابيه" الناعمة وتطريز فاخر عند الصدر بأحجار "شواروفسكي" متعددة الأحجام باللون الأزرق النيلي، مما جعل الفستان لوحة متكاملة من الأناقة والفخامة.

لمسة من دار سعيد قبيسي

  1. هذا الظهور يؤكد أن تصاميم "دار سعيد قبيسي" أصبحت خياراً أساسياً في المناسبات الملكية.
  2. فقد أثبتت تيفاني ترامب بفستانها المميز أن دار الأزياء اللبنانية قادرة على المنافسة في أبرز الساحات العالمية، إذ يجمع أسلوب قبيسي بين الفخامة الشرقية والحداثة الغربية.

لحظة استثنائية في حياة ترامب

وقد وصف الرئيس الأميركي دونالد ترامب هذه المناسبة بأنها "واحدة من أرفع التكريمات في حياتي"، نظراً للمراسم الاستثنائية التي سبقت العشاء الملكي.

مراسم فخمة في وندسور

  1. تميزت المناسبة بمراسم تكريم غير مسبوقة، تضمنت استعراضاً ضخماً لحرس الشرف بمشاركة 1300 عنصر و120 حصاناً.
  2.  إضافة إلى موكب من العربات التي تجرها الخيول عبر أرجاء قلعة وندسور، إلى جانب استعراض جوي ومأدبة ملكية رسمية عكست عراقة القصر الذي يعود تاريخه إلى قرابة ألف عام.

بهذه الإطلالة، لم تُبرز تيفاني ترامب فقط حضورها الراقي على الساحة الملكية، بل سلّطت الضوء أيضاً على إبداع دار سعيد قبيسي كواحدة من دور الأزياء العربية التي تخطت الحدود لتصل إلى العالمية. عشاء وندسور لم يكن مجرد مناسبة ملكية، بل كان أيضاً منصة تحتفي بالأناقة، التاريخ، والتلاقي بين الثقافات.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة ليالينا ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من ليالينا ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا