في الذكري الأولي لوفاة مصطفي درويش ، ذهب شاب الي آخر مسكن أقام فيه مصطفي درويش . ترافقه زوجته الشابه . الإثنان علي وجه الدنيا وعلي وجه الطريق . ظل الرجل يبكي بينما تنتحب زوجته في صمت .. دموع دموع دموع ..
كان الشاب يحمل هذه اللوحة . صورة مصطفي درويش . وصورة بوستات متبادلة مع مصطفي درويش .
عندما تقرأون البوستات … ستفهمون كل شئ ..
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة البشاير ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من البشاير ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.