أطلقت هيئة تطوير محمية الملك عبدالعزيز الملكية حملة توعوية جديدة بعنوان "ربيعنا دايم".
وذلك في إطار جهودها المستمرة لتعزيز الوعي البيئي لدى أفراد المجتمعات المحلية، وترسيخ السلوكيات الإيجابية تجاه بيئة المحمية ومكوناتها الطبيعية، الغنية بالتنوع النباتي والحيواني.
وذلك خصوصًا في أثناء التنزه والتفاعل المباشر مع المناطق البرية، وهو ما يعزز الوعي البيئي لدى المجتمع، ويدعم جهود "الهيئة" في حماية البيئة وضمان استدامتها لأجيال اليوم والمستقبل.
وأشارت الهيئة إلى أن اسم الحملة "ربيعنا دايم" يرمز إلى أن الاستدامة البيئية ليست موسمًا عابرًا، بل نهجًا دائمًا نصنعه جميعًا.
وتأتي الحملة امتدادًا للأثر البيئي الملموس الذي أحدثته الهيئة منذ انطلاق أعمالها، إذ أسهم تفعيل نظام الحمى في إعادة الغطاء النباتي إلى مساحات تضررت سابقًا، وعودة الكائنات الفطرية إلى مواطنها الطبيعية بعد أن تراجعت أعدادها بفعل ممارسات بشرية سلبية.
وذلك في إطار جهودها المستمرة لتعزيز الوعي البيئي لدى أفراد المجتمعات المحلية، وترسيخ السلوكيات الإيجابية تجاه بيئة المحمية ومكوناتها الطبيعية، الغنية بالتنوع النباتي والحيواني.
غرس مفاهيم الاستدامة البيئية
وتهدف الحملة إلى غرس مفاهيم الاستدامة البيئية في سلوك الأفراد والمجتمع، انطلاقًا من قناعة راسخة بأن حماية البيئة مسؤولية مشتركة، تتجاوز الأدوار الرسمية إلى مساهمات الأفراد في ممارساتهم اليومية.أخبار متعلقة
وأشارت الهيئة إلى أن اسم الحملة "ربيعنا دايم" يرمز إلى أن الاستدامة البيئية ليست موسمًا عابرًا، بل نهجًا دائمًا نصنعه جميعًا.
تفعيل نظام الحمى
وذكرت أن الممارسات الفردية الواعية -كالامتناع من الرعي الجائر، والاحتطاب، ورمي النفايات، ودهس النباتات، وإشعال النار على الأرض- تُعد حجر الأساس في بقاء ربيع المحمية حيًا ومتجددًا.وتأتي الحملة امتدادًا للأثر البيئي الملموس الذي أحدثته الهيئة منذ انطلاق أعمالها، إذ أسهم تفعيل نظام الحمى في إعادة الغطاء النباتي إلى مساحات تضررت سابقًا، وعودة الكائنات الفطرية إلى مواطنها الطبيعية بعد أن تراجعت أعدادها بفعل ممارسات بشرية سلبية.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.