خلال كلمة وزير البلديات والإسكان، ماجد بن عبدالله الحقيل بملتقى (كابيتالز لندن) المقام ضمن برنامج المستثمرين العالمي المصاحب لمعرض (سيتي سكيب العالمي) تحت رعاية الوزارة، أكد على أن المملكة تعزز مكانتها كمركزًا للاستثمارات العقارية العالمية، وذلك من خلال الدعم القادم من المحفزات الاقتصادية، والتشريعات، والبيئة التنظيمية المرنة، ذلك تحت مظلة رؤية المملكة 2030.
جدير بالذكر أن المعرض قد شراك فيه ما يزيد عن 100 من الشركات الدولية، وصناديق استثمارية بقيمة إجمالية تتعدى الـ 4.4 تريليون دولار، وأوضح الحقيل خلال كلمته أن مدن المملكة أصبحت مؤهلة لاستقطاب الاستثمارات العقارية المبتكرة، وذلك بفضل البنية التحتية الرقمية، والجاهزية العمرانية، إضافة لبيئة التشريعات الشفافة.
حسب وكالة الأنباء السعودية أشار أيضًا الحقيل إلى التحول النوعي الذي يشهده السوق العقاري السعودي، وما يحققه من تعزيز جاذبيتها للاستثمارات، مما يؤكد قوة مقوماتها، وقدرتها على استقبال مشاريع مستدامة متميزة.
وصف وزير الإسكان الملتقى بأنه يعد منصة إستراتيجية مناسبة لعرض الفرص الاستثمارية بالقطاع العقاري، واستعراض إمكانيات السوق السعودي المستمرة في النوم، كما أكد على أهمية ولوج الدولة بهذا التحول، ووجه الدعوة للمستثمرين الكبار للمشاركة بالنسخة القادمة من معرض (سيتي سكيب الرياض 2025) المقام تحت مظلة النهضة العمرانية الشاملة بالمملكة.
أوضح الحقيل أيضُا أن الفرص العقارية اليوم بالمملكة لم تعد تقليدية، بل أصبحت أكثر استدامة، ومتداخلة مع المجالات التكنولوجيا، وكذلك تمتد للشراكات المتعددة، وأكد على أن تلك التوجهات تساهم بشكل مباشر في بناء منظومة استثمارية فعالة.
جدير بالذكر أن الملتقى شهد حضور ممثلين لكل من الهيئة العامة للعقارات، وزارة الاستثمار، الوطنية للإسكان، وصندوق الاستثمارات، بالإضافة إلى أبرز الشركات التمويلية، وتم استعراض نماذج الشراكة المتميزة، والتقنيات الرقمية، وآليات التمكين العقاري، مما يدعم استقرار السوق، ويعزز نموه.
تايت المشاركة بالملتقى ضمن الجهود المستمرة من الإسكان لتعزيز مكانة المملكة كوجهة للاستثمار العقاري الأولى بالمنطقة، وذلك عبر تعزيز البيئة التشريعية الموثوقة، وتوسيع نطاق الشركات العالمية مع المطورين، وتمكين القطاع الخاصة، مما يعزز من جودة الحياة بمدن المملكة ويعزز التنمية العمرانية بها.
إعلانات
خلال كلمة وزير البلديات والإسكان، ماجد بن عبدالله الحقيل بملتقى (كابيتالز لندن) المقام ضمن برنامج المستثمرين العالمي المصاحب لمعرض (سيتي سكيب العالمي) تحت رعاية الوزارة، أكد على أن المملكة تعزز مكانتها كمركزًا للاستثمارات العقارية العالمية، وذلك من خلال الدعم القادم من المحفزات الاقتصادية، والتشريعات، والبيئة التنظيمية المرنة، ذلك تحت مظلة رؤية المملكة 2030.
جدير بالذكر أن المعرض قد شراك فيه ما يزيد عن 100 من الشركات الدولية، وصناديق استثمارية بقيمة إجمالية تتعدى الـ 4.4 تريليون دولار، وأوضح الحقيل خلال كلمته أن مدن المملكة أصبحت مؤهلة لاستقطاب الاستثمارات العقارية المبتكرة، وذلك بفضل البنية التحتية الرقمية، والجاهزية العمرانية، إضافة لبيئة التشريعات الشفافة.
حسب وكالة الأنباء السعودية أشار أيضًا الحقيل إلى التحول النوعي الذي يشهده السوق العقاري السعودي، وما يحققه من تعزيز جاذبيتها للاستثمارات، مما يؤكد قوة مقوماتها، وقدرتها على استقبال مشاريع مستدامة متميزة.
وصف وزير الإسكان الملتقى بأنه يعد منصة إستراتيجية مناسبة لعرض الفرص الاستثمارية بالقطاع العقاري، واستعراض إمكانيات السوق السعودي المستمرة في النوم، كما أكد على أهمية ولوج الدولة بهذا التحول، ووجه الدعوة للمستثمرين الكبار للمشاركة بالنسخة القادمة من معرض (سيتي سكيب الرياض 2025) المقام تحت مظلة النهضة العمرانية الشاملة بالمملكة.
أوضح الحقيل أيضُا أن الفرص العقارية اليوم بالمملكة لم تعد تقليدية، بل أصبحت أكثر استدامة، ومتداخلة مع المجالات التكنولوجيا، وكذلك تمتد للشراكات المتعددة، وأكد على أن تلك التوجهات تساهم بشكل مباشر في بناء منظومة استثمارية فعالة.
جدير بالذكر أن الملتقى شهد حضور ممثلين لكل من الهيئة العامة للعقارات، وزارة الاستثمار، الوطنية للإسكان، وصندوق الاستثمارات، بالإضافة إلى أبرز الشركات التمويلية، وتم استعراض نماذج الشراكة المتميزة، والتقنيات الرقمية، وآليات التمكين العقاري، مما يدعم استقرار السوق، ويعزز نموه.
تايت المشاركة بالملتقى ضمن الجهود المستمرة من الإسكان لتعزيز مكانة المملكة كوجهة للاستثمار العقاري الأولى بالمنطقة، وذلك عبر تعزيز البيئة التشريعية الموثوقة، وتوسيع نطاق الشركات العالمية مع المطورين، وتمكين القطاع الخاصة، مما يعزز من جودة الحياة بمدن المملكة ويعزز التنمية العمرانية بها.
إعلانات
خلال كلمة وزير البلديات والإسكان، ماجد بن عبدالله الحقيل بملتقى (كابيتالز لندن) المقام ضمن برنامج المستثمرين العالمي المصاحب لمعرض (سيتي سكيب العالمي) تحت رعاية الوزارة، أكد على أن المملكة تعزز مكانتها كمركزًا للاستثمارات العقارية العالمية، وذلك من خلال الدعم القادم من المحفزات الاقتصادية، والتشريعات، والبيئة التنظيمية المرنة، ذلك تحت مظلة رؤية المملكة 2030.
جدير بالذكر أن المعرض قد شراك فيه ما يزيد عن 100 من الشركات الدولية، وصناديق استثمارية بقيمة إجمالية تتعدى الـ 4.4 تريليون دولار، وأوضح الحقيل خلال كلمته أن مدن المملكة أصبحت مؤهلة لاستقطاب الاستثمارات العقارية المبتكرة، وذلك بفضل البنية التحتية الرقمية، والجاهزية العمرانية، إضافة لبيئة التشريعات الشفافة.
حسب وكالة الأنباء السعودية أشار أيضًا الحقيل إلى التحول النوعي الذي يشهده السوق العقاري السعودي، وما يحققه من تعزيز جاذبيتها للاستثمارات، مما يؤكد قوة مقوماتها، وقدرتها على استقبال مشاريع مستدامة متميزة.
وصف وزير الإسكان الملتقى بأنه يعد منصة إستراتيجية مناسبة لعرض الفرص الاستثمارية بالقطاع العقاري، واستعراض إمكانيات السوق السعودي المستمرة في النوم، كما أكد على أهمية ولوج الدولة بهذا التحول، ووجه الدعوة للمستثمرين الكبار للمشاركة بالنسخة القادمة من معرض (سيتي سكيب الرياض 2025) المقام تحت مظلة النهضة العمرانية الشاملة بالمملكة.
أوضح الحقيل أيضُا أن الفرص العقارية اليوم بالمملكة لم تعد تقليدية، بل أصبحت أكثر استدامة، ومتداخلة مع المجالات التكنولوجيا، وكذلك تمتد للشراكات المتعددة، وأكد على أن تلك التوجهات تساهم بشكل مباشر في بناء منظومة استثمارية فعالة.
جدير بالذكر أن الملتقى شهد حضور ممثلين لكل من الهيئة العامة للعقارات، وزارة الاستثمار، الوطنية للإسكان، وصندوق الاستثمارات، بالإضافة إلى أبرز الشركات التمويلية، وتم استعراض نماذج الشراكة المتميزة، والتقنيات الرقمية، وآليات التمكين العقاري، مما يدعم استقرار السوق، ويعزز نموه.
تايت المشاركة بالملتقى ضمن الجهود المستمرة من الإسكان لتعزيز مكانة المملكة كوجهة للاستثمار العقاري الأولى بالمنطقة، وذلك عبر تعزيز البيئة التشريعية الموثوقة، وتوسيع نطاق الشركات العالمية مع المطورين، وتمكين القطاع الخاصة، مما يعزز من جودة الحياة بمدن المملكة ويعزز التنمية العمرانية بها.
إعلانات
خلال كلمة وزير البلديات والإسكان، ماجد بن عبدالله الحقيل بملتقى (كابيتالز لندن) المقام ضمن برنامج المستثمرين العالمي المصاحب لمعرض (سيتي سكيب العالمي) تحت رعاية الوزارة، أكد على أن المملكة تعزز مكانتها كمركزًا للاستثمارات العقارية العالمية، وذلك من خلال الدعم القادم من المحفزات الاقتصادية، والتشريعات، والبيئة التنظيمية المرنة، ذلك تحت مظلة رؤية المملكة 2030.
جدير بالذكر أن المعرض قد شراك فيه ما يزيد عن 100 من الشركات الدولية، وصناديق استثمارية بقيمة إجمالية تتعدى الـ 4.4 تريليون دولار، وأوضح الحقيل خلال كلمته أن مدن المملكة أصبحت مؤهلة لاستقطاب الاستثمارات العقارية المبتكرة، وذلك بفضل البنية التحتية الرقمية، والجاهزية العمرانية، إضافة لبيئة التشريعات الشفافة.
حسب وكالة الأنباء السعودية أشار أيضًا الحقيل إلى التحول النوعي الذي يشهده السوق العقاري السعودي، وما يحققه من تعزيز جاذبيتها للاستثمارات، مما يؤكد قوة مقوماتها، وقدرتها على استقبال مشاريع مستدامة متميزة.
وصف وزير الإسكان الملتقى بأنه يعد منصة إستراتيجية مناسبة لعرض الفرص الاستثمارية بالقطاع العقاري، واستعراض إمكانيات السوق السعودي المستمرة في النوم، كما أكد على أهمية ولوج الدولة بهذا التحول، ووجه الدعوة للمستثمرين الكبار للمشاركة بالنسخة القادمة من معرض (سيتي سكيب الرياض 2025) المقام تحت مظلة النهضة العمرانية الشاملة بالمملكة.
أوضح الحقيل أيضُا أن الفرص العقارية اليوم بالمملكة لم تعد تقليدية، بل أصبحت أكثر استدامة، ومتداخلة مع المجالات التكنولوجيا، وكذلك تمتد للشراكات المتعددة، وأكد على أن تلك التوجهات تساهم بشكل مباشر في بناء منظومة استثمارية فعالة.
جدير بالذكر أن الملتقى شهد حضور ممثلين لكل من الهيئة العامة للعقارات، وزارة الاستثمار، الوطنية للإسكان، وصندوق الاستثمارات، بالإضافة إلى أبرز الشركات التمويلية، وتم استعراض نماذج الشراكة المتميزة، والتقنيات الرقمية، وآليات التمكين العقاري، مما يدعم استقرار السوق، ويعزز نموه.
تايت المشاركة بالملتقى ضمن الجهود المستمرة من الإسكان لتعزيز مكانة المملكة كوجهة للاستثمار العقاري الأولى بالمنطقة، وذلك عبر تعزيز البيئة التشريعية الموثوقة، وتوسيع نطاق الشركات العالمية مع المطورين، وتمكين القطاع الخاصة، مما يعزز من جودة الحياة بمدن المملكة ويعزز التنمية العمرانية بها.
إعلانات
خلال كلمة وزير البلديات والإسكان، ماجد بن عبدالله الحقيل بملتقى (كابيتالز لندن) المقام ضمن برنامج المستثمرين العالمي المصاحب لمعرض (سيتي سكيب العالمي) تحت رعاية الوزارة، أكد على أن المملكة تعزز مكانتها كمركزًا للاستثمارات العقارية العالمية، وذلك من خلال الدعم القادم من المحفزات الاقتصادية، والتشريعات، والبيئة التنظيمية المرنة، ذلك تحت مظلة رؤية المملكة 2030.
جدير بالذكر أن المعرض قد شراك فيه ما يزيد عن 100 من الشركات الدولية، وصناديق استثمارية بقيمة إجمالية تتعدى الـ 4.4 تريليون دولار، وأوضح الحقيل خلال كلمته أن مدن المملكة أصبحت مؤهلة لاستقطاب الاستثمارات العقارية المبتكرة، وذلك بفضل البنية التحتية الرقمية، والجاهزية العمرانية، إضافة لبيئة التشريعات الشفافة.
حسب وكالة الأنباء السعودية أشار أيضًا الحقيل إلى التحول النوعي الذي يشهده السوق العقاري السعودي، وما يحققه من تعزيز جاذبيتها للاستثمارات، مما يؤكد قوة مقوماتها، وقدرتها على استقبال مشاريع مستدامة متميزة.
وصف وزير الإسكان الملتقى بأنه يعد منصة إستراتيجية مناسبة لعرض الفرص الاستثمارية بالقطاع العقاري، واستعراض إمكانيات السوق السعودي المستمرة في النوم، كما أكد على أهمية ولوج الدولة بهذا التحول، ووجه الدعوة للمستثمرين الكبار للمشاركة بالنسخة القادمة من معرض (سيتي سكيب الرياض 2025) المقام تحت مظلة النهضة العمرانية الشاملة بالمملكة.
أوضح الحقيل أيضُا أن الفرص العقارية اليوم بالمملكة لم تعد تقليدية، بل أصبحت أكثر استدامة، ومتداخلة مع المجالات التكنولوجيا، وكذلك تمتد للشراكات المتعددة، وأكد على أن تلك التوجهات تساهم بشكل مباشر في بناء منظومة استثمارية فعالة.
جدير بالذكر أن الملتقى شهد حضور ممثلين لكل من الهيئة العامة للعقارات، وزارة الاستثمار، الوطنية للإسكان، وصندوق الاستثمارات، بالإضافة إلى أبرز الشركات التمويلية، وتم استعراض نماذج الشراكة المتميزة، والتقنيات الرقمية، وآليات التمكين العقاري، مما يدعم استقرار السوق، ويعزز نموه.
تايت المشاركة بالملتقى ضمن الجهود المستمرة من الإسكان لتعزيز مكانة المملكة كوجهة للاستثمار العقاري الأولى بالمنطقة، وذلك عبر تعزيز البيئة التشريعية الموثوقة، وتوسيع نطاق الشركات العالمية مع المطورين، وتمكين القطاع الخاصة، مما يعزز من جودة الحياة بمدن المملكة ويعزز التنمية العمرانية بها.
إعلانات
خلال كلمة وزير البلديات والإسكان، ماجد بن عبدالله الحقيل بملتقى (كابيتالز لندن) المقام ضمن برنامج المستثمرين العالمي المصاحب لمعرض (سيتي سكيب العالمي) تحت رعاية الوزارة، أكد على أن المملكة تعزز مكانتها كمركزًا للاستثمارات العقارية العالمية، وذلك من خلال الدعم القادم من المحفزات الاقتصادية، والتشريعات، والبيئة التنظيمية المرنة، ذلك تحت مظلة رؤية المملكة 2030.
جدير بالذكر أن المعرض قد شراك فيه ما يزيد عن 100 من الشركات الدولية، وصناديق استثمارية بقيمة إجمالية تتعدى الـ 4.4 تريليون دولار، وأوضح الحقيل خلال كلمته أن مدن المملكة أصبحت مؤهلة لاستقطاب الاستثمارات العقارية المبتكرة، وذلك بفضل البنية التحتية الرقمية، والجاهزية العمرانية، إضافة لبيئة التشريعات الشفافة.
حسب وكالة الأنباء السعودية أشار أيضًا الحقيل إلى التحول النوعي الذي يشهده السوق العقاري السعودي، وما يحققه من تعزيز جاذبيتها للاستثمارات، مما يؤكد قوة مقوماتها، وقدرتها على استقبال مشاريع مستدامة متميزة.
وصف وزير الإسكان الملتقى بأنه يعد منصة إستراتيجية مناسبة لعرض الفرص الاستثمارية بالقطاع العقاري، واستعراض إمكانيات السوق السعودي المستمرة في النوم، كما أكد على أهمية ولوج الدولة بهذا التحول، ووجه الدعوة للمستثمرين الكبار للمشاركة بالنسخة القادمة من معرض (سيتي سكيب الرياض 2025) المقام تحت مظلة النهضة العمرانية الشاملة بالمملكة.
أوضح الحقيل أيضُا أن الفرص العقارية اليوم بالمملكة لم تعد تقليدية، بل أصبحت أكثر استدامة، ومتداخلة مع المجالات التكنولوجيا، وكذلك تمتد للشراكات المتعددة، وأكد على أن تلك التوجهات تساهم بشكل مباشر في بناء منظومة استثمارية فعالة.
جدير بالذكر أن الملتقى شهد حضور ممثلين لكل من الهيئة العامة للعقارات، وزارة الاستثمار، الوطنية للإسكان، وصندوق الاستثمارات، بالإضافة إلى أبرز الشركات التمويلية، وتم استعراض نماذج الشراكة المتميزة، والتقنيات الرقمية، وآليات التمكين العقاري، مما يدعم استقرار السوق، ويعزز نموه.
تايت المشاركة بالملتقى ضمن الجهود المستمرة من الإسكان لتعزيز مكانة المملكة كوجهة للاستثمار العقاري الأولى بالمنطقة، وذلك عبر تعزيز البيئة التشريعية الموثوقة، وتوسيع نطاق الشركات العالمية مع المطورين، وتمكين القطاع الخاصة، مما يعزز من جودة الحياة بمدن المملكة ويعزز التنمية العمرانية بها.
إعلانات
خلال كلمة وزير البلديات والإسكان، ماجد بن عبدالله الحقيل بملتقى (كابيتالز لندن) المقام ضمن برنامج المستثمرين العالمي المصاحب لمعرض (سيتي سكيب العالمي) تحت رعاية الوزارة، أكد على أن المملكة تعزز مكانتها كمركزًا للاستثمارات العقارية العالمية، وذلك من خلال الدعم القادم من المحفزات الاقتصادية، والتشريعات، والبيئة التنظيمية المرنة، ذلك تحت مظلة رؤية المملكة 2030.
جدير بالذكر أن المعرض قد شراك فيه ما يزيد عن 100 من الشركات الدولية، وصناديق استثمارية بقيمة إجمالية تتعدى الـ 4.4 تريليون دولار، وأوضح الحقيل خلال كلمته أن مدن المملكة أصبحت مؤهلة لاستقطاب الاستثمارات العقارية المبتكرة، وذلك بفضل البنية التحتية الرقمية، والجاهزية العمرانية، إضافة لبيئة التشريعات الشفافة.
حسب وكالة الأنباء السعودية أشار أيضًا الحقيل إلى التحول النوعي الذي يشهده السوق العقاري السعودي، وما يحققه من تعزيز جاذبيتها للاستثمارات، مما يؤكد قوة مقوماتها، وقدرتها على استقبال مشاريع مستدامة متميزة.
وصف وزير الإسكان الملتقى بأنه يعد منصة إستراتيجية مناسبة لعرض الفرص الاستثمارية بالقطاع العقاري، واستعراض إمكانيات السوق السعودي المستمرة في النوم، كما أكد على أهمية ولوج الدولة بهذا التحول، ووجه الدعوة للمستثمرين الكبار للمشاركة بالنسخة القادمة من معرض (سيتي سكيب الرياض 2025) المقام تحت مظلة النهضة العمرانية الشاملة بالمملكة.
أوضح الحقيل أيضُا أن الفرص العقارية اليوم بالمملكة لم تعد تقليدية، بل أصبحت أكثر استدامة، ومتداخلة مع المجالات التكنولوجيا، وكذلك تمتد للشراكات المتعددة، وأكد على أن تلك التوجهات تساهم بشكل مباشر في بناء منظومة استثمارية فعالة.
جدير بالذكر أن الملتقى شهد حضور ممثلين لكل من الهيئة العامة للعقارات، وزارة الاستثمار، الوطنية للإسكان، وصندوق الاستثمارات، بالإضافة إلى أبرز الشركات التمويلية، وتم استعراض نماذج الشراكة المتميزة، والتقنيات الرقمية، وآليات التمكين العقاري، مما يدعم استقرار السوق، ويعزز نموه.
تايت المشاركة بالملتقى ضمن الجهود المستمرة من الإسكان لتعزيز مكانة المملكة كوجهة للاستثمار العقاري الأولى بالمنطقة، وذلك عبر تعزيز البيئة التشريعية الموثوقة، وتوسيع نطاق الشركات العالمية مع المطورين، وتمكين القطاع الخاصة، مما يعزز من جودة الحياة بمدن المملكة ويعزز التنمية العمرانية بها.
إعلانات
خلال كلمة وزير البلديات والإسكان، ماجد بن عبدالله الحقيل بملتقى (كابيتالز لندن) المقام ضمن برنامج المستثمرين العالمي المصاحب لمعرض (سيتي سكيب العالمي) تحت رعاية الوزارة، أكد على أن المملكة تعزز مكانتها كمركزًا للاستثمارات العقارية العالمية، وذلك من خلال الدعم القادم من المحفزات الاقتصادية، والتشريعات، والبيئة التنظيمية المرنة، ذلك تحت مظلة رؤية المملكة 2030.
جدير بالذكر أن المعرض قد شراك فيه ما يزيد عن 100 من الشركات الدولية، وصناديق استثمارية بقيمة إجمالية تتعدى الـ 4.4 تريليون دولار، وأوضح الحقيل خلال كلمته أن مدن المملكة أصبحت مؤهلة لاستقطاب الاستثمارات العقارية المبتكرة، وذلك بفضل البنية التحتية الرقمية، والجاهزية العمرانية، إضافة لبيئة التشريعات الشفافة.
حسب وكالة الأنباء السعودية أشار أيضًا الحقيل إلى التحول النوعي الذي يشهده السوق العقاري السعودي، وما يحققه من تعزيز جاذبيتها للاستثمارات، مما يؤكد قوة مقوماتها، وقدرتها على استقبال مشاريع مستدامة متميزة.
وصف وزير الإسكان الملتقى بأنه يعد منصة إستراتيجية مناسبة لعرض الفرص الاستثمارية بالقطاع العقاري، واستعراض إمكانيات السوق السعودي المستمرة في النوم، كما أكد على أهمية ولوج الدولة بهذا التحول، ووجه الدعوة للمستثمرين الكبار للمشاركة بالنسخة القادمة من معرض (سيتي سكيب الرياض 2025) المقام تحت مظلة النهضة العمرانية الشاملة بالمملكة.
أوضح الحقيل أيضُا أن الفرص العقارية اليوم بالمملكة لم تعد تقليدية، بل أصبحت أكثر استدامة، ومتداخلة مع المجالات التكنولوجيا، وكذلك تمتد للشراكات المتعددة، وأكد على أن تلك التوجهات تساهم بشكل مباشر في بناء منظومة استثمارية فعالة.
جدير بالذكر أن الملتقى شهد حضور ممثلين لكل من الهيئة العامة للعقارات، وزارة الاستثمار، الوطنية للإسكان، وصندوق الاستثمارات، بالإضافة إلى أبرز الشركات التمويلية، وتم استعراض نماذج الشراكة المتميزة، والتقنيات الرقمية، وآليات التمكين العقاري، مما يدعم استقرار السوق، ويعزز نموه.
تايت المشاركة بالملتقى ضمن الجهود المستمرة من الإسكان لتعزيز مكانة المملكة كوجهة للاستثمار العقاري الأولى بالمنطقة، وذلك عبر تعزيز البيئة التشريعية الموثوقة، وتوسيع نطاق الشركات العالمية مع المطورين، وتمكين القطاع الخاصة، مما يعزز من جودة الحياة بمدن المملكة ويعزز التنمية العمرانية بها.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اسواق الاخبارية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اسواق الاخبارية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.