اقتصاد / اليوم السابع

العدالة الرقمية.. خطوة نحو خدمات قضائية أسرع وأكثر شفافية

كتبت هبة السيد

الخميس، 02 أكتوبر 2025 09:00 ص

يشهد قطاع العدالة في طفرة نوعية مع إطلاق مجموعة من المشروعات الرقمية التى تهدف إلى تسهيل حصول المواطنين على الخدمات القضائية والإدارية، وربط الجهات المختلفة ضمن منظومة واحدة آمنة وفعالة، هذه المشروعات تمثل نقلة جديدة نحو بناء مجتمع رقمي متكامل يضع المواطن في قلب عملية التطوير.

 

ما هي أهم المشروعات التي تم إطلاقها؟
 


تشمل المشروعات: البوابة الرقمية الجديدة لوزارة العدل، خدمة الاستعلام عن بيانات المأذونين والموثقين، خدمة الاستعلام عن التصديق على المحررات الرسمية، الخريطة التفاعلية لمواقع العدالة المصرية، خدمة الترجمة عن بعد، خدمة تقديم الجهات الإدارية لطلبات الضبطية القضائية، الرعاية الصحية للموظفين، التطبيق الجديد لوزارة العدل، تطبيق رقمنة التفتيش القضائي والسجل الرقمي للقضاة، مشروع رقمنة لجان التوفيق في المنازعات، والموسوعة القانونية الجديدة.

ما الهدف من البوابة الرقمية الجديدة لوزارة العدل؟
 


تهدف البوابة إلى تطوير وتحديث المنصة الرقمية وإتاحة عدد من الخدمات من خلالها للمواطنين والجهات المختلفة.

 

ما الجديد في خدمة الاستعلام عن المأذونين والموثقين؟
 


هذه الخدمة مستحدثة لأول مرة، وتهدف إلى إتاحة بيانات المأذونين والموثقين الكنسيين ومواقع مكاتبهم وطرق التواصل معهم.

كيف تساعد خدمة الاستعلام عن التصديق على المحررات الرسمية؟
 


الخدمة تتيح معرفة أماكن مكاتب التصديق ومواعيد عملها، بالإضافة إلى عرض خدمة التصديق والإجراءات والمستندات المطلوبة قبل التوجه إلى المكتب المختص.

ما الفائدة من الخريطة التفاعلية لمواقع العدالة المصرية؟
 


الخريطة تمكن من تحديد مواقع المحاكم والشهر العقاري على مستوى الجمهورية ومواعيد عملها، كما تسمح بإدراج المواقع الجغرافية للنيابات وفروعها بالتعاون مع الجهات القضائية.

هل هناك خدمات تدعم الموظفين والقضاة؟
 


نعم، هناك تطبيق للرعاية الصحية لموظفي الجهات والهيئات القضائية، بالإضافة إلى تطبيق رقمنة التفتيش القضائي والسجل الرقمي للقضاة، فضلًا عن الموسوعة القانونية والمكتبة الرقمية.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا