قال الدكتور سلطان بن سيف النيادي، وزير الدولة لشؤون الشباب «يوم 18 يوليو، محطة وطنية فارقة تستدعي التأمل في تلك اللحظة التاريخية التي شهدت تأسيس دولتنا الحبيبة، وفرصة لتجديد العهد الذي ربط بين القيادة والشعب على أسس الوحدة والبناء.
لقد مثلت وثيقة الاتحاد حينها أكثر من مجرد اتفاق سياسي؛ كانت إعلاناً لرؤية حضارية متكاملة، انطلقت من إيمان راسخ بأن الاستثمار في الإنسان جوهر المشروع الوطني، وهو ما ينعكس اليوم في ما حققته دولة الإمارات من إنجازات استثنائية على مختلف الصعد. ويأتي هذا اليوم ليذكر شباب الوطن بأن ما ينعمون به من أمن وتقدم واستقرار هو ثمرة مسيرة ملهمة».
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة الخليج ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة الخليج ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
