تتركّز الفائدة الرئيسية في تأثير تلك التمارين على تحسين التمثيل الغذائي وتقوية العضلات، مما يساهم في خفض مستويات الهرمونات كالإستروجين والأنسولين، العوامل التي تلعب دورًا رئيسيًا في تطور سرطان الثدي. بالإضافة إلى ذلك، يرفع النشاط العضلي من الحساسية للإنسولين ويُعزّز عملية حرق الدهون، ما يسهم في تنظيم الوزن وتقليل الالتهابات المزمنة التي قد ترفع خطر السرطان.
ويلفت الباحثون الانتباه إلى أن التمارين لا يجب أن تكون مكثّفة، بل يكفي مزيج بسيط من المقاومة المتوسطة مرتين أسبوعيًا لمدة 20 – 30 دقيقة، لتحقيق تلك الفوائد.
أخبار ذات صلة
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.