وجاء إعلان «حزب أمريكا» بعد الخلاف المتفجر بين الرئيس الأمريكي دونالد ترمب والرئيس التنفيذي لشركة تسلا إيلون ماسك.
ورغم أن ما يقرب من نصف المشاركين في الاستطلاع (حوالى 45%) يرون أن وجود حزب سياسي رئيسي ثالث ضروري للولايات المتحدة، فإن 11 % فقط من إجمالي المستطلعين قالوا إنهم سيفكرون في دعم حزب ماسك.
ورغم أن الجمهوريين كانوا الأقل ميلاً لرؤية الحاجة إلى حزب سياسي ثالث، فإنهم والمستقلين كانوا أكثر استعداداً من الديمقراطيين لدعم حزب أمريكا.
وفقد ماسك بعض شعبيته خلال الشهر الماضي، خصوصاً بعد انفصاله عن إدارة ترمب. ومع ذلك، وجد الاستطلاع أن أقوى مؤيدي ماسك هم الجمهوريون، بمن فيهم أولئك الذين يعرّفون أنفسهم بأنهم مؤيدون لشعار «لنجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى».
وعلى النقيض من ذلك، كان لدى الديمقراطيين عموماً آراء سلبية تجاه ماسك منذ بداية العام، إذ تقل نسبة من ينظرون إليه بإيجابية الآن عن 10%.
أخبار ذات صلة
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.