يبقى روح الابتكار والرغبة في التعلم من أبرز صفات الشباب السعودي، مما يجعلهم قادرين على تجاوز الصعاب والمشاركة بفعالية في بناء مستقبلهم ومستقبل الوطن.
نعم، نحن نعيش مرحلة مختلفة ومتميزة في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، حفظهما الله، فبتوجيهاتهم الرشيدة نتجه جميعاً في رحلة زمنية غير اعتيادية، قوامها العمل، وزادها الإخلاص والتفاني، وهدفها الإنجاز والإبداع، والساحة مفتوحة للجميع لتقديم ما لديهم لرفع الوطن للقمة.
في هذا العصر الذي يدعم ويتفرّد ويتميز كل يوم؛ هناك شيء جديد، عمل دؤوب، أفكار رائعة.. وهناك إبداع وابتكار يقودها ملهم ومؤثر، وينفذها أبناء وبنات الوطن، ويسوِّقها وينشرها شعب عظيم أصيل يحب وطنه ويتبنى أفكاره ويناصره.
هذه هي السعودية، وهؤلاء هم السعوديون، فهل تريد أن ترى؟.. كن على قرب.
وأهلاً بك في السعودية.
أخبار ذات صلة
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.