وقال الخليفي: «الاحتلال لا يمكن أن يضمن الأمن»، داعياً إلى اتخاذ إجراءات حاسمة ضد خطابات التحريض على الكراهية والعنف.
ويركز المؤتمر الذي انطلق في نيويورك على الإجراءات العملية لدعم التسوية السلمية بشكل عاجل، ووضع أسس حل عادل ودائم للقضية الفلسطينية يوقف دائرة العنف المستمرة في المنطقة، ويسهم في استقرار أمنها الإقليمي، وينهي معاناة الشعب الفلسطيني، ويعيد له حقوقه المشروعة في تجسيد دولته الفلسطينية المستقلة.
في غضون ذلك، قال وزير الخارجية البرازيلي ماورو فييرا إن بلاده تؤيد الاعتراف بدولة فلسطين عضواً كاملاً بالأمم المتحدة، وترفض الضم، وتوسيع المستوطنات، داعياً لحماية العاملين الإنسانيين، وفرض جزاءات على المستوطنين.
أخبار ذات صلة
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.