اختتمت منصة "قبول" الوطنية الموحدة للقبول الجامعي والتقني مؤخرًا مرحلة الفرص الإضافية للعام الأكاديمي، وذلك بعد أن نجحت في تمكين أكثر من 339,000 طالب وطالبة من الحصول على فرص تعليمية ومقاعد دراسية في الجامعات والكليات والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، بالإضافة إلى المقبولين ضمن“مسار إمداد”في برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث، وذلك في جميع مناطق المملكة.
ويأتي هذا النجاح امتدادًا لجهود المنصة في تعزيز الشفافية وتوسيع نطاق القبول الأكاديمي وإتاحة الفرص التعليمية للطلبة في بيئة تنافسية عادلة ومنصفة.
وأوضحت المنصة أن توحيد إجراءات القبول على مستوى المملكة أسهم في تحسين الحوكمة ورفع مستوى الشفافية من خلال الاعتماد على بيانات حديثة ونظم موثوقة بالكامل، وهو ما أتاح فرصًا متكافئة دون تدخل بشري، ووسع نطاق الخيارات التعليمية المتاحة أمام الطلبة من خلال أكثر من 4,000 تخصص أكاديمي.
كما تم تنفيذ مرحلة الفرص الإضافية استنادًا إلى بيانات رسمية مقدمة من الجهات التعليمية، بما يضمن دقة المفاضلة بين المتقدمين وعدالة النتائج.
كما حققت المنصة رغبات 70٪ من الطلبة ضمن خياراتهم العشر الأولى، مما يعكس كفاءة النظام الإلكتروني في مواءمة الرغبات مع الإمكانات الأكاديمية المتاحة لدى المؤسسات التعليمية.
وأظهرت مؤشرات التقييم والقياس أن المنصة ساعدت 82,6٪ من الطلبة على استكشاف تخصصات جديدة لم تكن ضمن خياراتهم المبدئية، فيما أوضح 82,4٪ أن خطوات التقديم كانت سهلة وواضحة وساعدتهم على اتخاذ قراراتهم الأكاديمية بثقة.
وقدمت منصة“قبول”شكرها لشركائها في الجامعات والكليات والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني وهيئة تقويم التعليم والتدريب“قياس”وبرنامج الابتعاث، تقديرًا لتعاونهم المستمر في مختلف مراحل القبول، مؤكدة استمرار العمل على تطوير المنصة وتحسين الإجراءات بما يعزز تجربة المستخدم ويرفع كفاءة الأداء في الأعوام المقبلة.
وتُعد منصة“قبول”نموذجًا وطنيًا نوعيًا يسهم في تبسيط إجراءات القبول الجامعي وتكافؤ الفرص بين الطلبة من مختلف الخلفيات، كما تمكّنهم من اتخاذ قراراتهم الأكاديمية على أسس واضحة وموثوقة، وتتماشى مع مستهدفات المملكة في تطوير قطاع التعليم ورفع جودة الخدمات التعليمية وتوسيع فرص التعلّم الجامعي والتقني بشكل عادل وشفاف.
ويأتي هذا النجاح امتدادًا لجهود المنصة في تعزيز الشفافية وتوسيع نطاق القبول الأكاديمي وإتاحة الفرص التعليمية للطلبة في بيئة تنافسية عادلة ومنصفة.
وأوضحت المنصة أن توحيد إجراءات القبول على مستوى المملكة أسهم في تحسين الحوكمة ورفع مستوى الشفافية من خلال الاعتماد على بيانات حديثة ونظم موثوقة بالكامل، وهو ما أتاح فرصًا متكافئة دون تدخل بشري، ووسع نطاق الخيارات التعليمية المتاحة أمام الطلبة من خلال أكثر من 4,000 تخصص أكاديمي.
كما تم تنفيذ مرحلة الفرص الإضافية استنادًا إلى بيانات رسمية مقدمة من الجهات التعليمية، بما يضمن دقة المفاضلة بين المتقدمين وعدالة النتائج.

كفاءة النظام الإلكتروني
منذ انطلاق المرحلة الأولى في 28 مايو، تم قبول أكثر من 339,000 طالب وطالبة، من بينهم 2,566 من ذوي الإعاقة و77,970 من مستفيدي الضمان الاجتماعي و534 من أبناء وبنات الشهداء.كما حققت المنصة رغبات 70٪ من الطلبة ضمن خياراتهم العشر الأولى، مما يعكس كفاءة النظام الإلكتروني في مواءمة الرغبات مع الإمكانات الأكاديمية المتاحة لدى المؤسسات التعليمية.
وأظهرت مؤشرات التقييم والقياس أن المنصة ساعدت 82,6٪ من الطلبة على استكشاف تخصصات جديدة لم تكن ضمن خياراتهم المبدئية، فيما أوضح 82,4٪ أن خطوات التقديم كانت سهلة وواضحة وساعدتهم على اتخاذ قراراتهم الأكاديمية بثقة.

توزيع الفرص التعليمية
بينما أكد 71,6٪ من المستخدمين أن شروط القبول كانت واضحة وأن توزيع الفرص التعليمية كان عادلًا، وتجاوزت نسبة رضا المستخدمين عن المنصة 84٪، وهو ما يعكس الثقة العالية التي حظيت بها تجربة القبول الموحد على مستوى المملكة.وقدمت منصة“قبول”شكرها لشركائها في الجامعات والكليات والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني وهيئة تقويم التعليم والتدريب“قياس”وبرنامج الابتعاث، تقديرًا لتعاونهم المستمر في مختلف مراحل القبول، مؤكدة استمرار العمل على تطوير المنصة وتحسين الإجراءات بما يعزز تجربة المستخدم ويرفع كفاءة الأداء في الأعوام المقبلة.
وتُعد منصة“قبول”نموذجًا وطنيًا نوعيًا يسهم في تبسيط إجراءات القبول الجامعي وتكافؤ الفرص بين الطلبة من مختلف الخلفيات، كما تمكّنهم من اتخاذ قراراتهم الأكاديمية على أسس واضحة وموثوقة، وتتماشى مع مستهدفات المملكة في تطوير قطاع التعليم ورفع جودة الخدمات التعليمية وتوسيع فرص التعلّم الجامعي والتقني بشكل عادل وشفاف.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.