الباحثون استخدموا نماذج دقيقة لقياس حجم الجزيئات في بيئات داخلية مثل المنازل والمكاتب والسيارات، ليكتشفوا أن حجم التلوّث قد تم التقليل من شأنه في الدراسات السابقة. الأخطر من ذلك أن هذه الجزيئات لا تترسّب فقط في الرئة، بل قد تنتقل عبر الدم إلى أعضاء أخرى، ما يثير مخاوف صحية بشأن تأثيراتها بعيدة المدى، خاصة على الجهاز العصبي والمناعي.
الخبراء أوصوا بضرورة تحسين التهوية، واستخدام مرشحات هواء عالية الكفاءة، وتجنّب الممارسات التي ترفع كثافة الغبار الصناعي، مثل التنظيف الجاف أو المكنسة الكهربائية غير المفلترة. كما نبّهوا إلى دور الأقمشة الاصطناعية في زيادة هذا النوع من التلوث داخل البيوت المغلقة.
* الجزيئات تدخل الدم
* تهوية الغرف ضرورة
* أقمشة صناعية ضارة
أخبار ذات صلة
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.