بنهاية الجولة الثلاثين تمسك الاتحاد بالقمة بعد تخطي المطب النصراوي بريمونتادا مثيرة شهدت في نهايتها أحداثاً صاخبة و (خناقات) لم يكن لها داع و جعلت النصر على بعد خمس نقاط من اللحاق بالنخبة الأسيوية القادمة !
النصر حالياً في المركز الرابع ب٦٠ نقطة و يعنيه الهلال الثاني ب٦٥ و القادسية الخامس ب٥٩ و بهذا المركز حالياً فهو مؤهل للعب في بطولة آسيا ٢ و هو ما لا يناسب طموحات الإعلام و الجماهير النصراوية و يبدو ان الإعتذار عن تلك المشاركة لها عواقب غير محمودة قد تكون الإبعاد عن المشاركة الأسيوية لنسخ قادمة و بما ان نهائي الكأس سيلعب بعد نهاية الدوري فإن وقوعه في المركز الخامس خلف القادسية يؤهله للمشاركة في بطولة مجلس التعاون و هي غير إلزامية و يمكنه الإعتذار عنها !
فارق الخمس نقاط عن الهلال ربما يكون صعب التعويض بالذات ان النصراويين ليسوا متأكدين من اي تعثرات جديدة في الجولات الاربع الأخيرة لذا فالنصر على قدم و ساق خلف الحصول على نقاط العروبة و التي ينتظر الجميع الحكم (المعجل) من مركز التحكيم لحسم تلك القضية و في حال تثبيت صحة مشاركة لاعب العروبة فإن الورطة النصراوية ستكون اكثر وضوحاً !
الحديث عن تلك القضية يعود بنا إلى الوراء لموسم ٢٠١٨-٢٠١٩ في احتجاج الهلال على اهلية مشاركة محمد القرني و كان رد مركز التحكيم (السريع) ذلك الوقت بأن مركز التحكيم لا ينظر في قضايا اهلية مشاركة اللاعبين لأن ذلك خارج إختصاصه بينما هذه المرة قبل القضية و لم يرفضها لعدم الإختصاص و مهما كانت نتيجة القضية فنحن كمتابعين نريد (تطبيق) القوانين بحذافيرها على الجميع و ليس (تطويعها) كما يحدث في كثير من قضايانا بإختلاف المستفيد و المتضرر و الأمثلة كثيرة لا يتسع المجال لذكرها !
للنصراويين فقط ماذا تفضل ان يحاول النصر اللحاق بالهلال متمنياً تعثر الهلال و من ثم احتلال مركزه و المشاركة في النخبة الأسيوية أم ترك الأمور على حالها و إذا كان لا بد من المشاركة في اسيا ٢ فلا مناص من ذلك إذا كان الإعتذار مكلفاً أو التأخر خلف القادسية منعاً لأي تصادم بين الإعلام و الجماهير لتكون الفرصة متاحة للإعتذار عن بطولة مجلس التعاون و التفرغ تماماً الموسم المقبل للدوري فقط ؟
قبل الختام في حال تخطي الإتحاد للفيحاء (المتوقع) فإن الدوري سيكون بنسبة ٩٠٪ متجهاً لجدة و ربما تشهد هذه الجولة ايضاً هبوط الرائد في حال خسر او تعادل مع ضمك و ستكون الجولات الثلاث الأخيرة بين منافسات من يصل للنخبة و من يرافق الرائد ليلو و الله يعين كل محبي الأصفر على (ورطة) النصر !
@DrKAlmulhim
النصر حالياً في المركز الرابع ب٦٠ نقطة و يعنيه الهلال الثاني ب٦٥ و القادسية الخامس ب٥٩ و بهذا المركز حالياً فهو مؤهل للعب في بطولة آسيا ٢ و هو ما لا يناسب طموحات الإعلام و الجماهير النصراوية و يبدو ان الإعتذار عن تلك المشاركة لها عواقب غير محمودة قد تكون الإبعاد عن المشاركة الأسيوية لنسخ قادمة و بما ان نهائي الكأس سيلعب بعد نهاية الدوري فإن وقوعه في المركز الخامس خلف القادسية يؤهله للمشاركة في بطولة مجلس التعاون و هي غير إلزامية و يمكنه الإعتذار عنها !
فارق الخمس نقاط عن الهلال ربما يكون صعب التعويض بالذات ان النصراويين ليسوا متأكدين من اي تعثرات جديدة في الجولات الاربع الأخيرة لذا فالنصر على قدم و ساق خلف الحصول على نقاط العروبة و التي ينتظر الجميع الحكم (المعجل) من مركز التحكيم لحسم تلك القضية و في حال تثبيت صحة مشاركة لاعب العروبة فإن الورطة النصراوية ستكون اكثر وضوحاً !
الحديث عن تلك القضية يعود بنا إلى الوراء لموسم ٢٠١٨-٢٠١٩ في احتجاج الهلال على اهلية مشاركة محمد القرني و كان رد مركز التحكيم (السريع) ذلك الوقت بأن مركز التحكيم لا ينظر في قضايا اهلية مشاركة اللاعبين لأن ذلك خارج إختصاصه بينما هذه المرة قبل القضية و لم يرفضها لعدم الإختصاص و مهما كانت نتيجة القضية فنحن كمتابعين نريد (تطبيق) القوانين بحذافيرها على الجميع و ليس (تطويعها) كما يحدث في كثير من قضايانا بإختلاف المستفيد و المتضرر و الأمثلة كثيرة لا يتسع المجال لذكرها !
للنصراويين فقط ماذا تفضل ان يحاول النصر اللحاق بالهلال متمنياً تعثر الهلال و من ثم احتلال مركزه و المشاركة في النخبة الأسيوية أم ترك الأمور على حالها و إذا كان لا بد من المشاركة في اسيا ٢ فلا مناص من ذلك إذا كان الإعتذار مكلفاً أو التأخر خلف القادسية منعاً لأي تصادم بين الإعلام و الجماهير لتكون الفرصة متاحة للإعتذار عن بطولة مجلس التعاون و التفرغ تماماً الموسم المقبل للدوري فقط ؟
قبل الختام في حال تخطي الإتحاد للفيحاء (المتوقع) فإن الدوري سيكون بنسبة ٩٠٪ متجهاً لجدة و ربما تشهد هذه الجولة ايضاً هبوط الرائد في حال خسر او تعادل مع ضمك و ستكون الجولات الثلاث الأخيرة بين منافسات من يصل للنخبة و من يرافق الرائد ليلو و الله يعين كل محبي الأصفر على (ورطة) النصر !
@DrKAlmulhim
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.