الارشيف / رياضة / عكاظ

وجه الوطن المضيء.. في ابتسامة ولي العهد

في مساء مختلف، ومناسبة لا تشبه سواها، خطا الأمير محمد بن سلمان إلى مدرجات مدينة الملك عبدالله الرياضية في ، فارتقى الحدث رياضياً وسيادياً، وارتسم على وجوه الجماهير مشهد لا يُنسى.. القائد بين الناس، يتقدّمهم دون حواجز، يشهد المنافسة، ويمنح البطولة قيمتها الكبرى.

في نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين، جاء حضور سمو ولي العهد تجسيداً حياً لأن الرياضة أصبحت أحد أركان النهضة الوطنية، ومجالاً مفتوحاً لصناعة الفخر والتأثير.

*ابتسامة القائد*:

ظهر سموه مبتسماً، ملوّحاً للجماهير، حاضراً بين القيادات، متحدثاً بأريحية مع المسؤولين، عدسات الكاميرا وثّقت لحظة يقف فيها رجل الدولة وملهم المرحلة في صف واحد مع إنجازات الوطن، يرعى الحفل، يتابع اللقاء، ويمنح البطل مجده من يده.

أخبار ذات صلة

 

في ليلة تتويج الاتحاد بالكأس الغالية، بدا المشهد أكثر من مجرد انتصار رياضي، الكأس نالت شرف أن ترتفع من يد ولي العهد. فريق جمع بين الدوري والكأس في موسم واحد، أنهى مشواره بانحناءة احترام أمام قائد اختار أن يكون حاضراً في اللحظة الأغلى.

حين يرفع ولي العهد الكأس، يرتفع معها سقف الطموح، وإيقاع المرحلة، وثقة الأجيال. يبارك فوزاً مستحقاً، ويؤكد أن كل إنجاز سعودي في أي ميدان يحظى بعين القيادة، ورعايتها، ووجودها الفاعل.

بابتسامته، بتشجيعه، بحضوره، يكتب الأمير محمد بن سلمان أن الرياضة السعودية اليوم تعبّر عن الاستثمار، والانتماء، والمكانة الدولية، والبناء الاجتماعي، وأن كل مدرج، وكل نادٍ، وكل بطل، جزء من مشروع وطني أكبر يتجه إلى القمة بثقة وثبات.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا