الارشيف / فن / اليوم السابع

أعمال فنية ارتبطت بالعيد.. مدرسة المشاغبين والعيال كبرت وهمام فى أمستردام

يقضي البعض إجازة المبارك في المنزل، وهناك طرق عدة يمكن من خلالها الاستمتاع بالإجازة، أبرزها مشاهدة الأعمال الفنية مع العائلة، لذلك نستعرض خلال هذا التقرير الأفلام العائلية العربية والأجنبية التي يمكن مشاهدتها في أثناء قضاء إجازة عيد الفطر المبارك في المنزل، وهي ما يلي:

 

مسرحية "مدرسة المشاغبين"
 

بدأ عرض المسرحية سنه 1971، ومن وقتها واحتلت مكانه خاصة عند المشاهدين، يبحثون عنها كل فترة والثانية وخصوصا في أوقات الأعياد.

تتحدث المسرحية عن مجموعة من الطلاب المشاغبين في إحدى المدارس الثانوية بزعامة بهجت الأباصيري، والذين يتسببون في العديد من المشاكل لمدرسى المدرسة جراء استهتارهم، مما يدفع ناظر المدرسة للبحث عن مدرس جديد، وتقوم اﻹدارة التعليمية بارسال الآنسة عفت التي تحاول أن تربى الطلاب على طريقتها الخاصة.


من مدرسة المشاغبين

أتخذت منهجًا مختلفًا في التعامل مع أولئك الطلبة المشاغبين، المسرحية من ﺇﺧﺮاﺝ جلال الشرقاوي، ﺗﺄﻟﻴﻒ علي سالم، بطولة عادل إمام، سعيد صالح، يونس شلبي، أحمد زكي، سهير البابلي، وهادي الجيار.

 

مسرحية العيال كبرت
 

تعتبر مسرحية "العيال كبرت" من أهم المسرحيات العربية التي تم إنتاجها على الإطلاق. تدور أحداث المسرحية حول عائلة مصرية بسيطة تواجه العديد من التحديات الاجتماعية والاقتصادية. تتميز المسرحية بطابعها الكوميدي المُحبب، كما أنها تُناقش العديد من القضايا الاجتماعية المهمة مثل الفقر والبطالة والعلاقات الأسرية.

تتتحدث المسرحية عن عائلة السكري المكونة من ثلاثة شباب وفتاة وزوجة طيبة وزوجٍ طفح به الكيل، يفقد رمضان السكري الأمل في صلاح أولاده وعائلته حيث كل فرد في تلك العائلة يعيش في عالم خاص به وحده، فيقرر رمضان الهرب والزواج من أخرى.


مسرحية العيال كبرت

 

يعلم كمال ابن رمضان عن طريق الصدفة بخطة ويقوم بإبلاغ أخواته سلطان وعاطف وسحر من أجل منعه، يتكاتف الأولاد من أجل إصلاح حالهم وإنقاذ عائلتهم .

 

همام في أمستردام

وحديثا ظهرت أفلام سادت فيها الكوميديا بشكل كبير، مثل فيلم "همام في أمستردام" 1999، ظهرت مشاهد اللمة والبهجة وتجمعات الصلاة في ، ومن أشهرها مشهد قيام الفنان محمد يوسف في دور شلتوت الحلاق، وهو يقص شعر الخروف قبل ذبحه للعيد.


فيلم همام فى امستردام

 

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا