العاب / سعودي جيمر

أفضل ألعاب Mario الرياضية مرتبة من الأدنى للأعلى – الجزء الأول

  • 1/9
  • 2/9
  • 3/9
  • 4/9
  • 5/9
  • 6/9
  • 7/9
  • 8/9
  • 9/9

لم يتردد الرمز الأشهر لشركة Nintendo يومًا في خوض التجارب الجانبية، فرغم أن مغامراته في سباقات الكارت وحفلاته الصاخبة هي ما تستحوذ على الاهتمام وتحصد أعلى المبيعات، إلا أن Mario ورفاقه يملكون تاريخًا طويلًا وحافلًا في ألعاب Nintendo الرياضية كذلك.

لكن ما أفضل لعبة رياضية من بين ألعاب Mario؟ تم جمع هذه القائمة المصنفة التي تضم كل لعبة رياضية شارك فيها، بدءًا من القمم الرفيعة وحتى القيعان المهجورة، ومن المقاعد الأمامية قرب الملعب إلى أبعد الصفوف في المدرجات.

ias

تحتوي القائمة على جميع ألعاب Mario الرياضية المصنفة من الأسوأ إلى الأفضل، وتشمل أيضًا مشاركاته في إلى جانب Sonic ورفاقه من Sega. فإذا كانت اللعبة رياضية وتحمل اسم Mario، فستجدها هنا.

حان الوقت للتسديدة أو الرمية أو الركلة أو الإرسال الأول إذًا. فلنرَ من سيصعد إلى منصة التتويج ومن سيهبط إلى الدرجة الأدنى. نبدأ من قاع الجدول.

Mario Tennis: Ultra Smash (Wii U)

توجد إيجابيات في Mario Tennis: Ultra Smash، مثل أسلوب اللعب الأساسي القوي والرسوم الجيدة، لكن لا يمكننا التأكيد بما فيه الكفاية على مدى سطحية وتفاهة المحتوى المقدم، ولا مدى عدم جدوى طور Mega Battle رغم كونه الميزة الرئيسية. بالنظر إلى النقص الحاد في المحتوى عند الإصدار، من الصعب التوصية بها حتى لأكثر عشاق Mario Tennis حماسًا. ومع ذلك، إذا كنت تبحث عن متعة لعب جماعي محلي لتجربة بعض أنواع الملاعب المختلفة، فستجد ما تُريد. من المؤسف فقط أن بقية التجربة بدت وكأنها عمل سريع وغير مكتمل.

Mario’s Tennis (VB)

يُعد عدد الشخصيات القليل في Mario’s Tennis سببًا في جعل البطولات قصيرة بشكل هزلي، لكنها لا زالت لعبة تنس بسيطة وقوية. الرسومات المتقنة إلى جانب تأثير 3D الممتاز للملعب يجعلون من Mario’s Tennis مقدمة ممتازة لجهاز Virtual Boy، بالإضافة إلى أنها رخيصة وسهلة المنال في الوقت الحالي. لو أن Nintendo فقط قامت بإصدار كابل الربط، لكان الوضع مختلفًا تمامًا.

Mario & Sonic at the Sochi 2014 Olympic Winter Games (Wii U)

ظهر إصدار Mario and Sonic لعام 2014 كتطور بسيط ضمن السلسلة دون أن يشكل قفزة كبيرة إلى الأمام. استند إلى العديد من الأفكار المأخوذة من إصدار 2010 وتجاهل تجربة الحفلات السريعة التي ميزت إصدار 2012، ورغم أنه قد نجح في بعض الجوانب، إلا أن هذه الجوانب تكررت بنفس الطريقة العادية التي قُدمت بها قبل أربع سنوات على جهاز Wii.

قدوم ميزة اللعب عبر الإنترنت كان أمرًا مرحبًا به بلا شك، لكنها كانت محدودة جدًا في استخدامها، كما أن الفكرة الإبداعية لاستخدام على جهاز GamePad لم يتم تطويرها بالشكل الكافي. ومع مجموعة من الأصدقاء، يمكن العثور على بعض المتعة، لكن يصعب التخلص من الشعور بأن هذه التجربة قد خضتها من قبل بالفعل.

NES Open Tournament Golf (NES)

كما هو الحال مع معظم ألعاب مكتبة NES، فإن الأنظمة الأساسية والآليات التي تم وضعها في ألعاب الثمانينيات تطورت كثيرًا منذ ذلك الحين. ومع ذلك، رغم أن NES Open Tournament Golf (المعروفة في باسم Mario Open Golf، وبالتالي فهي فعليًا أول إصدار في سلسلة Mario Golf) تفتقر إلى الزينة والإضافات التي اعتدنا عليها في ألعاب الغولف حاليًا، فإن أسلوب اللعب الأساسي لا زال قويًا.

Mario Sports Superstars (3DS)

وقفت Mario Sports Superstars في منطقة رمادية تتأرجح بين التميز والركود. جمعت خمس رياضات مختلفة في حزمة واحدة بطريقة مريحة، وقدّمت تنوعًا جيدًا ومحتوى وفيرًا مع طور جماعي قوي، لكنها لم تنجح في إثبات نفسها كلعبة مميزة فعلًا. استقرت في مساحة كانت سلسلة Mario & Sonic تتفوق فيها لسنوات.

فشلت في تقديم نسخة نهائية قوية لأي من الرياضات، وحتى تجربتها الجيدة نسبيًا في سباق الخيول لم تكن كافية لتبرير شرائها. قدّمت بعض اللحظات الممتعة في اللعب الجماعي، لكنها في التجربة الفردية بدت فارغة من الروح، وكانت بحاجة إلى جرأة أكبر لتُحدث فرقًا حقيقيًا.

Mario & Sonic at the London 2012 Olympic Games (3DS)

قدّمت ألعاب Mario & Sonic سابقًا نموذجًا رائعًا لكيفية بناء مجموعات ألعاب مصغرة. لكن رغم أن Mario & Sonic at the London 2012 Olympic Games لم تكن أسوأ من الإصدارات السابقة من الناحية التقنية، فإن جودة الأحداث التي تقدمها كانت متفاوتة بشدة. لم تكن كارثة بأي حال، وكانت محاولة جادة كأول ظهور للسلسلة على جهاز 3DS، لكن التعاون الكبير بين النجوم هذا واجه الكثير من العثرات التي تجعل من الصعب التوصية به بسهولة.

Mario & Sonic at the Rio 2016 Olympic Games (Wii U)

تقدّمت Mario & Sonic At The Rio 2016 Olympic Games خطوة إلى الأمام في بعض الجوانب، لكنها تعثّرت في خطوات كثيرة إلى الخلف أثناء المحاولة.

احتوت على ألعاب مصغّرة متقنة في بعض الأحيان، لكنها جاءت على حساب أحداث الأحلام (Dream Events) التي كانت أكثر تميزًا في الإصدارات السابقة. اختفت حركة التحكم بالإيماء لتحل محلها أزرار معقّدة بلا داعٍ، ولم تقدّم طور قصة مخصص، مما أجبر اللاعبين الفرديين على تكرار البطولات للحصول على تجربة طويلة.

استمتع المحبّون القدامى للعبة بالتحسينات الرسومية التي أضافها هذا الجزء إلى السلسلة، لكنها رغم ذلك لم تكن لعبة سيئة، لكنها أيضًا لم تصل إلى مستوى اللعبة الجيدة بحق.

اذا شفت اسمي هنا فمعناتها أن الموضوع اشتغل عليه أكثر من واحد من فريق العمل، أو انه تصريح رسمي باسم الموقع. بس لا تخلي هالشي يمنعك من انك تتابعني في تويتر وانستقرام. عادي لا تستحي.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة سعودي جيمر ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من سعودي جيمر ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا